سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
أمين عام "الإسلامي الأوروبي" يطالب من روسيا بإغلاق المواقع الإعلامية المحرضة على قتل الأبرياء
مصدر الخبر: أحمد علي سليمان، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1856 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/12/10
أكد الدكتور محمد بشاري الأمين العام للمؤتمر الإسلامي الأوروبي ورئيس الفيدرالية الإسلامية بفرنسا خلال المؤتمر الذي من نظمته وزارة الخارجية الروسية، والذي يشارك فيه أكثر من 100 باحث ومفكر وإعلامي من روسيا والعالم الاسلامي، تحت عنوان"إعلاميو العالم الاسلامي في مواجهة التطرّف" والذي عقد أمس واستمر ليومين، أكد أن الدين الإسلامي اعتبر الجماعات التي تقتل الأبرياء بدون وجه حق جماعات إرهابية، يستحقون تطبيق حد الحرابة عليهم والتي ذكرها القرآن الكريم في قوله تعالى " إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ".
ولفت الأمين العام للمؤتمر الإسلامي الأوروبي، خلال المؤتمر إلى ضرورة إصدار تشريع أوروبي لتجريم الإساءة للأديان، والغلو في التكفير.
وأشار إلى أن إغلاق المواقع الإعلامية والقنوات التكفيرية المحرضة على قتل الأبرياء يعد أولى الخطوات الفعلية لتحجيم جرائم الجماعات الارهابية.
وطالب المجتمع الدولي بضرورة الاهتمام بحقوق الاقليات، وعدم تهميشهم، مطالبا اليمين المتطرف الغربي بأن الوضع الحالي لا يستدعي القلق من الأقليات المسلمة في الخارج ، مؤكدا أن الفكر التكفيري ظاهرة عابرة للقارات والمذاهب، وأن محاربته هي قضية أمن قومي يجب على الجميع محاربته لانتشار الامان في العالم