الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

العلم في الصغر كالنقش على الحجر

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1868 - مولد الأديب الروسي مكسيم جوركي
سنة 1900 - الاحتفال بوضع حجر الأساس لمبنى متحف الآثار المصرية والمكتبة الخديوية
سنة 1930 - تغيير اسم القسطنطينية إلى "الأستانة"
سنة 1930 - مولد الفنان عبد الله غيث
سنة 1994 - وفاة أوجين يونسكو الأديب والكاتب المسرحي الفرنسي عن 81 عامًا
سنة 1970 - : قامت الثورة المهدية في السودان.
سنة 1962 - حدث انقلاب عسكري في سوريا بقيادة عبد الكريم المحلاوي.
سنة 1969 - وفاة الرئيس الأمريكي السابق دوايت إيزنهاور.
سنة 1993 - العراق يعيد الى الكويت كل معدات سلاح الجو التي استولى عليها خلال احتلاله لها.
سنة 1997 - طائرة تابعة للخطوط الجوية الليبية تقل حجاجا تحط في مطار جدة السعودي منتهكة بذلك الحظر الجوي المفروض على ليبيا.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار ثقافة وفنون التونسي وبنعبد الله يركبان صهوة السحر باتجاه فلسفة الحلم

التونسي وبنعبد الله يركبان صهوة السحر باتجاه فلسفة الحلم

مصدر الخبر: الرباط ــ المصطفى الصوفي، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1116 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/01/31
يواصل الفنانان التشكيليان المغربيان عزيز التونسي ورشيد بنعبد الله، منذ ال 27 من شهر يناير الجري، وحتى السابع من الشهر فبراير المقبل، عرض أعمالهما الجديدة، وذلك ضمن معرض مشرك بالمركز الثقافي اكدال بالرباط، ترسيخا لقيم السحر والفلسفة والجمال والشاعرية، ولروح الإنسانية والكونية، والإبداع الفني المشترك، والذي يزاوج بين التعبيري والسوريالي الحالم.
رشيد بنعبد الله الذي راكم تجربة تشكيلية محترمة ومتميزة، من خلال اشتغاله الاحترافي، ومعارضه المتنوعة الناجحة يقدم في هذا المعرض، فيضا من اللوحات الاثيرية، التي تحتفي في العمق بقيم الطبيعة والإنسان، وأحلامه، وتجلياته في مواقيت حرة، ما يجعل نصوصه الفنية تكريما للمرأة كجنس لطيف، وذاكرة جماعية إنسانية وملامح أنثوية مزهوة بالحب والحناء، فضلا عن تجسيدات تعبيرية وواقعية تمجد مبادئ الخير، والقوة والنخوة التي تعبر عنها لوحات الأحصنة المطهمة الجامحة، وأيقونات مجتمعية يستشعرها المتلقي عبر وجوه تكحي ألف قصة وقصة.
إن للموسيقى في لوحات بن عبد الله إيقاعات وجرس يسري في الأعماق، وحناجر رخيمة تغني مقاطع الزهو الروحي الشفيف، انها رنات صوفية ورومانسية، تحاكي غنوة البجع في تلك الضفاف النائية الموغلة في أقاصي اللذة الفنية، التي تينع من أفق الاشراقات، إنها باختصار، مرايا عاكسة لروح الإنسان في لحظات الفرح والعشق والحزن والانفعال والشموخ، ما يحيل لوحاته إلى مشاهد راقية وسيناريو رقيق يقدم للمتلقي مرايا متتالية حول انساق انسانية بنفس تعبيري وتشخيصي، تتعانق بطريقة فلسفية مع مختلف الأشكال والألوان التي أوجدها الفنان عزيز التونسي بالمناسبة.
أما عزيز التونسي الذي يعد من الفنانين الباحثين الذين يشتغلون على مشاريع وآفاق تشكيلية وإبداعية راقية، فقد حول معرضه المشترك مع بن عبد الله إلى ساحة فنية تقدم فيها كائناته السوريالية، طقوسا تلقائية في فن الحياةـ في مواجهتها وصراعها مع ذاتها ومع العالم، انها مرايا حقيقية موغلة في طرح السؤال المعرفي، بحثا عن جماليات الفنون البصرية ومتعتها، ببلاغة غموضه وإبهام لطيفة، ومنها تتنفس شمس الحقيقة من أفق الحياة، حيث الإنسان قدر محتوم، في مواجهته مع نفسه والمجتمع والعالم، من أجل الحياة.... إنها فلسفة تشكيلية يوجدها التونسي المولع بالمدرسة التعبيرية والسورالية، والمشاء بين تجارب فنية أخرى تتخذ من الواقعية والتشخيص الرمزي كمرجعية إبداعية لمسيرته التي تضيئها وتدفئها ألوان حالمة، وهي الطريق التي تقود وقادته حتما إلى لقاء أحلام رشيد بن عبد الله، هناك في تلك الدروب الفنية المرصوصة، على مدار سحر الفنون، ثمة كانت علامة قف، كي يتابع المتلقي باندهاش كرنفالا ساحرا من الألوان، وعروض راقصة غاية في الشاعرية، حيث أحصنة الأحلام تصهل بلا حدود، وحيث أجراس صهواتها ترن في طقوس احتفالية خارقة، وحيث بحيرة البجع بريشها الزاهي تقدم أبهى ما لديها من رقص أسطوري على أجنحة الخيال، وحيث موسيقى الشرق تنطلق من ارغن القلب، يرددها شباب مهووس بشدو الحالمين والعاشقين والصبايا الحسان.
ثمة اذن تتعانق أعمال الفنانين معا، وهي تهدي للمتلقي نفحات حالمة ببعدها الكوني والإنساني، حيث تركب تلك الأحلام المشتركة صهوة خيول أسطورية، تسابق الريح باتجاه المستحيل، على إيقاعات موسيقية تعيد المتلقي الى ذاكرة الشرق المزهوة بإيقاع رقيق يفيض بسحر الحبيبة، ومواجع القبيلة، وانتشاء الخاطر، وأحلام الوجدان... إنها صور حية لقيم فنية وإبداعية مشتركة تحبل بكثير من المواليد، التي تبشر بنواصي الخير، على جبين الذكريات...
تلك اللوحات المشتركة في هذا السياق، ما هي الا انعكاسات حقيقية لأحاسيس مشتركة، تناغي العالم من اجل حياة ترفع راية السلام، وقيم التسامح والتعايش، وما بياض تلك الأحصنة الجامحة، ودفئ الألوان، والكائنات التونسية، التي تحمل هموم الدنيا على أكتافها، وتفكر مليا في الحاضر والماضي والمستقبل، إلا رسائل شفافة، وهبات انهار من الألوان الزاهية التي يقدمها الفنانان ربيعا مزهرا في خريف الدنيا للمتلقي هنا وهناك.... إنها تباشير إبداع تشكيلي يفند قيم الشر لصالح قيم الخير والهدوء والسكنية للعالم، انه عناق فني مشترك، يجمع بين فلسفة الحياة وقيمتها، وبين بلاغة السحر في اللون، وأهمية الحياة في الوجدان.
تلك إذن هي بعض تجليات المعرض المشترك الذي جمع بين الفنانين عزيز التونسي ورشيد بن عبد الله، تجليات جانست بين الشعري والفلسفي، وجمعت بين الواقعي والتعبيري والسوريالي، تكريما لقيم الإنسان والمجتمع والإنسان والعالم، وذلك وفق رؤية موحدة في التفكير تطرح السؤال الأكاديمي والفلسفي بحثا عن الحقيقية، وتعيد إلى المرأة القها الفني في مواقيت وأزمنة مختلفة، إنها مرايا مشتركة في تعابير الوجه وملامحه كصورة وكرمز، وكتمية فنية وفلسفية، شكلت بالخصوص إحدى التجارب المستقبلية الناجحة، التي تجمع هموم الفنون بأحلامها معا، وهو ما يعطي للمشهد التشكيلي المغربي المتنافر في كثير من الأحيان، نقلة نوعية، وبادرة متفردة للسمو بروح الفنان والفن في أبهى التجليات.

تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة