سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت". سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة. سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة. سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر. سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن. سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير. سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة. سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة. سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1229 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/02/18
صدر العدد التاسع والأربعون من مجلة الجوبة الثقافية حاملا موضوعات متنوعة منها دراسة الأستاذ الزبير مهداد حول كتاب "اقتصاديات التعليم: استثمار في أمة " لمعالي الدكتور عبدالواحد الحميد، الذي يناقش أهمية الاستثمار في التعليم وعلاقته بالتنمية، حيث قوة العمل والتعليم هما السلاح التنافسي الأول، وليس الموارد الطبيعية كما كان سائدا طيلة قرون..
كما يسلط العدد الضوء على كتاب "الثقافة العربية في الهند" الذي يوضح الباحث غازي الملحم من خلال دراسته له أهم ملامح هذه الثقافة، وكيفية بعث العلاقة التي تمتاز بجذورها الضاربة بين العرب والهنود، سابراً أغواراً ومفاوز لم تكن معروفة في جوانب عديدة منها قبل صدوره.
إلى جانب عدد من الدراسات والمقالات النقدية لكل من هشام بنشاوي، ومصطفى الصوفي، وصالح المطيري وعبدالكريم القادري.
وتخصص الجوبة محور خاص عن الأديب عبدالرحمن اسماعيل الدرعان ضم دراسات حول إنجازات الدرعان الابداعية و مجموعتين "نصوص الطين" و "رائحة الطفولة"، وقد شارك فيه (عيسى الألمعي، وأسماء الزهراني، وجبير المليحان، وخالد اليوسف، وتركية العمري، وهويدا صالح، وإبراهيم الحجري، وإبراهيم الكراوي، وعمر بوقاسم).
يلفت نظرنا "طعم الكتابة الشيق والشاق "من إعداد أحمد الدمناتي، حيث "الكتابة كينونة وجودية تختار ضحاياها بأناقة جديرة بالتأمل والإنصات" وأن القاسم المشترك بين هؤلاء طعم الكتابة، وهاجس الابداع، والتجربة الحرة في استخدام الكتابة الرقمية والشبكة العنكبوتية. شارك فيه كل من: ابراهيم زولي، وهيثم البوسعيدي، وصالج جبار محمد، وبشار عبدالله، وموسى حوامدة، وحمدي الجزار، وكريم رضي، ووزنة حامد، ومحمد اشويكة، وعبدالغني فوزي، وفهد العتيق. كما قدم مرسي طاهر مقالا خاصا بـ "العلاج بالقراءة"..
وفي هذا العدد تحاور الجوبة الدكتور عبدالقادر فيدوح الذي يؤكد أن "وعينا المعرفي يعتريه دخن، مشيرا إلى أننا لا نمتلك مشروعا ثقافيا، وأن الدارس في وعينا المعرفي كحاطب ليل، لا يدري ما الذي يمسكه، ويجمعه بين يديه..".
وفي مجال سيرة وإبداع تقدم الجوبة د. عبدالمحسن بن فالح اللحيد الذي شارك في تأليف وترجمة عدد من الكتب..
وفي أبواب القصة القصيرة شارك كل من: الباب كاظم، ومحمد عسيري، وعبدالله السفر، ونادية أحمد، ومحمد مباركي، وسمية البوغافارية.
كما تنشر الجوبة نصوصا شعرية لكل من : عقل الضميري، وحنان بيروتي، وسليمان العتيق، واحمد هلال، وأحمد تمساح، ومحمد محمد عيسى، وحمدي هاشم حسانين، واحمد نمر الخطيب، وعبدالله الأسمري، وشاهر ذيب..
وفي افتتاحية الجوبة يؤكد رئيس التحرير إبراهيم الحميد ان المواضيع التي تستحق دراسات مزيدة، والكتابة فيها بشكل مكثف كثيرة.. تلك الدهشة التي تجتاح القارئ وهو يسبر النصوص والكتابة الابداعية التي تستحق أن نمسك باللحظة، وأن نتيقَّنَ أن الكتابة في شأنها لا يمكن أن نحيط بها مهما أسهبنا في تخصيص المقالات والدراسات، على الأقل من وجهة نظر مبدعينا الذين يتوقون إلى الجمال والكمال، ذلك أنه وبكل بساطة لا يمكننا إلا إثارة المزيد من الأسئلة التي تستدعي إجاباتها أكثر من احتمال، غير أن البعد الأكثر إثارة هو الوصول إلى اكتشاف النص من خلاله مباشرةَ، أو من خلال تسليط الأضواء الكاشفة على طريقه.
والجدير ذكره أن الجوبة مجلة ثقافية تصدر كل ثلاثة أشهر ضمن برنامج النشر ودعم الأبحاث بمركز عبد الرحمن السديري الثقافي بمنطقة الجوف