سنة 1894 - مولد الاديب محمود تيمور سنة 1938 - وفاة الملحن كامل الخلعي عن 70 عاما سنة 1944 - دخول قوات الحلفاء روما وتجاوزها إلى ما بعد فلورنسا في نهاية الحرب العالمية الثانية. سنة1981 - وفاة الشاعر أحمد رامى عن 89 عاما. سنة 1989 - وصلت أول طائرة مصرية إلى طرابلس بعد عودة العلاقات مع ليبيا. سنة 1952 - قرر مجلس الوزراء الأردني تعيين هيئة نيابية بعد مغادرة الملك طلال البلاد لاستئناف علاجه. سنة 1931 - وفاة الشريف حسين بن علي وقد تم دفنه في القدس بجوار المسجد الأقصى. سنة 1878 - تم تنازل تركيا لبريطانيا عن إدارة جزيرة قبرص. سنة 632 - أصبح أبو بكر الصديق خليفة للمسلمين من بعد رسول الله "صلى الله عليه وسلم". سنة 1918 - وودفول يتولى رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).
لقاء صحافي بالدار البيضاء لتوضيح أسباب الارتفاع المؤقت لثمن البيض
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1200 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/02/18
تنظم الجمعية الوطنية لمنتحي بيض الاستهلاك(ANPO) يوم الخميس 18 فبراير 2016، بفندق بالاس انفا على الساعة الرابعة والنصف لقاء مع الصحافة وذلك لتسليط الضوء حول حيثيات الارتفاع المؤقت لثمن بيع البيض وما يحوم حول الموضوع من إشكاليات وملابسات، وذلك بحضور مهنيي القطاع والعديد من المهتمين والمتتبعين.
وسيشهد اللقاء الإعلامي والتحسيسي تقديم عروض من قبل متخصصين وأكاديميين، حول الارتفاع المؤقت لثمن بيع البيض في السوق الوطنية، والقيمة الغذائية للبيضة كمادة أساسية في التوازن الغذائي، والتي تتمثل في علامة الجودة "البيضة المغربية"، وذلك بشهادة المركز الوطني للسلامة الصحية، ومنظمات دولية، من أبرزها منظمة الصحة العالمية.
كما سيعرف اللقاء، الذي سيحضره مختلف ممثلي وسائل الإعلام ثلاث محاور مهمة، الأول يهم السلامة والجودة، والذي سيقدمه الدكتور محمد موحد. أما المحور الثاني فسيتعلق بالقيمة الغذائية للبيضة المغربية، والتي تعد أرخص بروتين من أصل حيواني، حيث تساوي بيضتان، 100 غرام من اللحم، والذي سيقدمه الطباخ العالمي الشاف الهادي.
وسيخصص المحور الثالث للأسباب الحقيقية للارتفاع المؤقت لثمن بيع البيض في السوق، والتزام مهنيي القطاع بإنتاج متطلبات السوق الوطنية من البيضة المغربية، وسيقدمه رئيس الجمعية الوطنية لمنتجي بيض الاستهلاك عبد اللطيف الزعيم، كما سيتطرق بالمناسبة للجانب الاجتماعي والاقتصادي الحيوي والمواطن، لقطاع بيض الاستهلاك، والذي يساهم في تأمين الأمن الغذائي للبلاد، وتنمية الاقتصاد الوطني، ويشغل يدا عاملة مهمة، خصوصا بالعالم القروي وتعيش منه الآلاف من الأسر المغربية.