سنة 1930 - قرر اسماعيل صدقي باشا إلغاء دستور 1923 في مصر سنة 1940 - أعلنت إيطاليا الحرب على اليونان في الحرب العالمية الثانية سنة 1946 - "حادث كورفو"، ارتطام سفن الأسطول البريطاني بألغام بحرية أثناء مرورها في مضيق كورفو بألبانيا، وحدوث أزمة بين بريطانيا وألبانيا سنة 1951 - انضمام اليونان وتركيا إلى حلف الأطلنطي سنة 1962 - أعلن الرئيس الأمريكي جون كيندي محاصرة كوبا بحرياً لمنع وصول الأسلحة السوفيتية إليها خلال أيام الأزمة الكوبية. سنة 1907 - تأسيس الحزب الوطني المصري بزعامة "مصطفى كامل". سنة 1993 - تم اغتيال المناضل أسعد الصفطاوي من قياديي منظمة التحرير في غزة. سنة 1798 - أطلق الفرنسيون مدافعهم على حي الأزهر. سنة 1952 - وقع رئيسا مصر والسودان نجيب والمهدي اتفاقا بمنح السودان حكما ذاتيا وحق تقرير المصير. سنة 1964 - تم منح الكاتب الفرنسي جان بول سارتر جائزة نوبل للآداب، لكنه أعلن رفضه للجائزة العالمية. سنة 1805 - توفي في معركة الطرف الأغر القائد العسكري الإنجليزي نيلسون بطل معركة أبي قير البحرية مع الفرنسيين. سنة 1844 - ولدت سارة برنار أشهر ممثلة في القرن التاسع عشر. سنة 1886 - توفي الفنان المجري فرانز ليست، أشهر عازف بيانو في التاريخ.
مصدر الخبر: جواد هادي، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1230 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/02/26
عبرت أوساط وفعاليات محلية بمدينة المحمدية، عن استنكارها للتعامل السلبي للسلطات الترابية بالمدينة بخصوص ثلاث عمارات سكنية مهملة، أصبحت تشكل مصدر خطر متزايد للسكان ومستعملي الطريق، خاصة وأنها تصدعت بشكل كبير وأصبحت مهددة بالانهيار في أي وقت. وتستعد هذه الاوساط تقديم عريضة مطلبية إلى السلطات المحلية بالمدينة، وإلى المصالح المركزية لوزارة الداخلية، لوضع حد نهائي لهذه الآفة العمرانية التي عمرت لأكثر من ثلاثة عقود من الزمن..
وحسب تنسيقية السكان، فإن العمارات الثلاث، أو ما يسمى بأهرامات المدينة، هي عبارة عن ثلاث مبان سكنية تتكون من طابق أرضي وسبع طوابق علوية، تم الشروع في تشييدها في أواخر السبعينات وبداية الثمانينات، وتم التخلي عنها وهي في طور البناء لأسباب غير معروفة، مما جعلها تتآكل وتتصدع وتصبح عبارة عن قنبلة موقوتة قابلة للانهيار على رؤوس المواطنين في اي لحظة.
ويضيف ذات المصدر، أن الخطر الذي تشكله هذه العمارات يؤرق سكان مدينة المحمدية خاصة وانها توجد بشارع زناتة قرب مؤسسة تعليمية، وتطل بشكل مباشر على رؤوس التلاميذ، كما أنها محادية للشارع الذي تمر منه الجماهير المتوجهة لملعب البشير لكرة القدم.
وأوضح ذات المصدر بأن النقاش العمومي المحلي يتداول عدة فرضيات حول سبب بقاء هذه العمارات لأكثر من ثلاث عقود دون إتمام أشغال البناء فيها ودون استغلالها، لدرجة تآكل بنيانها وتصدعت اعمدتها الأسمنتية. ومن بين الفرضيات المطروحة أن هذه المباني كانت في ملك جنرال عسكري كبير توفي في حادثة سير بضواحي مراكش، ومنذ ذلك التاريخ والعمارات ظلت مجرد بنيان غير مكتمل يتصدع يوما بعد يوم، مهددا سلامة السكان، ومسيئا إلى الطابع العمراني للمدينة.