سنة 1983 - قصفت الطائرات الأمريكية المواقع السورية بلبنان سنة 1985 - استقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي روبرت ماكفرلين، في أعقاب خطف المقاتلات الأمريكية لطائرة الركاب المصرية التي كانت تقل الفلسطينيين في طريقها لتونس سنة 1990 - السماح بالملكية الخاصة في الاتحاد السوفيتي لأول مرة منذ 60 سنة سنة 1990 - أعلن إدريس ديبي زعيم المتمردين في تشاد نفسه رئيسا مؤقتا لتشاد بعد إقالة الرئيس التشادي حسين إرشاد سنة 1958 - تم الإعلان عن استقلال ساحل العاج. سنة 1956 - انسحبت القوات الإنجليزية والفرنسية من بور سعيد. سنة 1952 - الجمعية العامة للأمم المتحدة تنظر في القضية التونسية وعلاقة تونس بمحتلتها فرنسا. سنة 1966 - وفاة المؤرخ الكبير عبد الرحمن الرافعي، رائد الدراسات التاريخية في مصر في العصر الحديث، وأحد زعماء الحركة الوطنية بمصر. سنة 1875 - ولد الشاعر النمساوي الأصل (ريلكه)، وقد تعدت شهرته حدود ألمانيا والنمسا إلى دول أوروبية أخرى. سنة 1947 - إعلان دستور بلغاريا. سنة 1947 - إعلان دستور بلجيكا.
لقاء مشترك حول إطلاق مشروع تعزيز القدرات في مجال إعداد التقارير الدورية
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1365 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/03/02
ترأس كل من السيد وزير الثقافة وممثل المكتب المغرب العربي لمنظمة اليونسكو والسيدة سفيرة السويد بالرباط، صباح يوم الاثنين 29 فبراير 2016 بالمكتبة الوطنية للمملكة المغربية، لقاءا خصص للاعلام عن إطلاق "مشروع تعزيز القدرات في مجال إعداد التقارير الدورية في إطار اتفاقية اليونسكو لسنة 2005 المتصلة بحماية وتثمين تنوع التعابير الثقافية."
سيستفيد هذا المشروع الذي تحتضنه اليونسكو، من تمويل الوكالة السويدية للتعاون الدولي من أجل التنمية بمبلغ مالي إجمالي يقدر ب 2.5 مليون أرو موجه لفائدة 12 دولة ومنها المغرب.
سيمكن هذا المشروع من دعم وزارة الثقافة في مجال إنجاز التقرير الدوري لسنة 2017 في شأن تنفيذ مقتضيات اتفاقية اليونسكو لسنة 2005 حول حماية وتثمين تنوع التعابير الثقافية، التي صادق عليها المغرب سنة 2013. وسيشكل إنجاز هذا التقرير الذي تعده وجوبا الدول الأعضاء بالاتفاقية، فرصة لمناقشة حصيلة السياسات العمومية في مجال حماية وتثمين تنوع التعابير الثقافية، وكذا التداول بخصوص الدينامية الثقافية المترتبة عن السياسات المعتمدة والأدوار المنوطة بالمجتمع المدني في هذا الشأن.
كما سيمكن هذا التقرير الذي يتم إعداده بشكل تشاركي، من تجميع منهجي للمعطيات، والإحصائيات ولنماذج من الممارسات الفضلى ذات الصلة بالعمليات الموجهة لتثمين تنوع التعابيرالثقافية، ومن تقييم السياسات الثقافية في مجالات دعم الإبداع وترويج مختلف التعابير الثقافية، ومعالجة الوضعية المهنية والرمزية للفنان، وضمان حرية الإبداع وإدماج الثقافة ضمن السياسات العمومية للتنمية المستدامة.
إن الانخراط القوي للمغرب في مسلسل تنفيذ التزاماته الدولية المنصوص عليها في اتفاقية اليونسكو لسنة 2005، يترجم ويعكس الإرادة السياسية للمغرب للعمل على حماية وتثمين اللغات وتنوع التعابير الثقافية، وهي الإرادة المستمدة من روح ونص الدستور المغربي.
هكذا، وإعترافا للمغرب بالدور الهام الذي يقوم به في مجال تثمين المبادئ الأساسية التي تقوم عليها هذه الاتفاقية، فقد انتخب عضوا باللجنة ما بين الحكومية للمنظمة اليونسكو لحماية وتثمين تنوع التعابير الثقافية خلال الفترة من 2015 إلى 2019.