سنة 1958 - أممت أندونيسيا المصالح الهولندية في أراضيها سنة 1973 - أصدرت الأمم المتحدة قرارات معاقبة مجرمي الحرب، ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية سنة 1987 - وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية 129 صوت، على عقد مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط سنة 1990 - سقوط العاصمة الصومالية "مقديشيو" في يد المتمردين ضد حكم الرئيس الصومالي سيادبري سنة 1966 - وفاة المؤرخ المصري عبد الرحمن الرافعي. سنة 1920 - أرمينيا تنضم إلى الاتحاد السوفيتي. سنة 1921 - تولى جعفر والي باشا رئاسة الاتحاد المصري لكرة القدم. سنة 1967 - استطاع الطبيب كريستيان بارنارد من جنوب أفريقيا أن يزرع قلب إنسان في إنسان آخر لأول مرة في التاريخ. سنة 1971 - قامت الهند بشن غزو عسكري ضد باكستان وتمكنت من احتلال باكستان الشرقية. سنة 1992 - سمح مجلس الأمن للولايات المتحدة بقيادة عملية عسكرية عاجلة في الصومال.
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1369 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/03/30
كشف وزير السياحة لحسن حداد خلال ندوة وطنية حول مغاربة العالم وتحديات الإنعاش السياحي نظمها منتدى الآفاق للثقافة والتنمية يوم السبت الأخير بخريبكة عن مجموع دخل المهاجرين المغاربة بالخارج، وتحويلاتهم المالية، والذي وصل إلى 60 مليار درهم.
واكد حداد ان إقليم خريبكة هو منطقة صناعية أساسا ولا تدخل في المدارات السياحية الإمبراطورية كما هو الشأن لمناطق أخرى وأن الإقبال السياحي يشهد فتورا ومركزا على تشجيع السياحة الداخلية كأبي الجعد مثلا ومولاي بوعزة.
وأوضح أن قطاع السياحة يهم القطاع الخاص وتوفير البنى التحتية كفيل بالدفع به إلى الأمام وتنحية الصعوبات كما أن مداخلة السيد الوزير ساهمت في تقديم العديد من الأفكار للتقدم بقطاع السياحة لكن الأهم من هذا ضرورة استتباب الأمن الداخلي لاستقطاب السياح المتوجسين من نقمة الإرهاب كما يحدث اليوم في بلدان مثل تركيا.
من جهتها أكدت ياسمين الحاج رئيسة المنتدى على ضرورة الوقوف على المنجز الاستثماري للجالية المغربية المقيمة بالخارج ومدى مساهمته في دفع قاطرة التنمية والتقدم ، وكذا توضيح العلاقة بين المهاجرين ووطنهم الأم في مجالات الإدارة وتسهيل العلاقات ومرونتها، مضيفة ان المنتدى يثمن الدور الحضاري الإشعاعي للمهاجر المغربي في منح الصورة المشرفة للمغرب بعيدا عن الأستقطابات المريبة ومدى حصانته من سبل الزيغ ومخاطر الإرهاب
وبعد أن بين علال البصراوي مجمل الإكراهات التي تعترض سبيل هذا القطاع، اقترح مجموعة من الأفكار القيمة الكفيلة بدفع قاطرة النماء السياحي بالمنطقة، أما شافعي الحمداوي رئيس جمعية مهنيي ومشغلي نقل المسافرين بالجهة فقد ركز على عديد من المشاكل التي تعترض سبيل قطاع النقل ومقدما العديد من الحلول البناءة.
بعد ذلك فتح باب النقاش مع الحاضرين، واختتمت الندوة بأهم التوصيات وهي ضرورة انكباب ومساهمة القطاع الخاص في تنمية القطاع السياحي وتعزيز البنيات التحتية وتسهيل المساطر الإدارية والقانونية للمغاربة القاطنين بديار المهجر.