سنة 1983 - قصفت الطائرات الأمريكية المواقع السورية بلبنان سنة 1985 - استقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي روبرت ماكفرلين، في أعقاب خطف المقاتلات الأمريكية لطائرة الركاب المصرية التي كانت تقل الفلسطينيين في طريقها لتونس سنة 1990 - السماح بالملكية الخاصة في الاتحاد السوفيتي لأول مرة منذ 60 سنة سنة 1990 - أعلن إدريس ديبي زعيم المتمردين في تشاد نفسه رئيسا مؤقتا لتشاد بعد إقالة الرئيس التشادي حسين إرشاد سنة 1958 - تم الإعلان عن استقلال ساحل العاج. سنة 1956 - انسحبت القوات الإنجليزية والفرنسية من بور سعيد. سنة 1952 - الجمعية العامة للأمم المتحدة تنظر في القضية التونسية وعلاقة تونس بمحتلتها فرنسا. سنة 1966 - وفاة المؤرخ الكبير عبد الرحمن الرافعي، رائد الدراسات التاريخية في مصر في العصر الحديث، وأحد زعماء الحركة الوطنية بمصر. سنة 1875 - ولد الشاعر النمساوي الأصل (ريلكه)، وقد تعدت شهرته حدود ألمانيا والنمسا إلى دول أوروبية أخرى. سنة 1947 - إعلان دستور بلغاريا. سنة 1947 - إعلان دستور بلجيكا.
مصدر الخبر: الرباط ـ أحمد عامر، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1990 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/05/09
كان هذا عنوان مداخلة الأستاذ محمد العوني رئيس منظمة حريات الإعلام والتعبير-حاتم خلال فعاليات اللقاء الذي نظمته اليونسكو بالدار البيضاء _ مابين 2 _4 ماي بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة حول الإعلام والحق في الحصول على المعلومات.
وخلال مداخلته أكد ذ.العوني على إن الوقت مازال متاحا لإنقاذ المغرب وإنقاذ البرلمان من اقتراف كارثة سمتها الحكومة مشروع قانون للحق في الحصول على المعلومات .وهو مشروع يقلب مفهوم الحق و يكرس السرية و التعتيم ويعاقب طالب المعلومة و يحمي حاجبها... و مع ضيق الوقت إمام الترافع في الموضوع فان على البرلمانيين تحمل مسؤولياتهم كاملة لان المجتمع المغربي وضمنه منظمة حاتم بلور ما يكفي من الاقتراحات لمعالجة الموضوع بما يؤسس للشفافية و التقدم المعرفي و محاربة الفساد و الاحتكار والتسلط
فانه لا يمكن القبول التراجع على مانص عليه الفصل 27 من الدستور على علاته . وأبرز بأن أحد أسباب هشاشة الإعلام المغربي هو طغيان سلطة التعتيم وعدم إشاعة المعرفة والعلم والمعلومات .و أن المسؤولين لا يعون أن ذلك يضرب في العمق و حتى في الراهن مصالح الوطن ، و يساهم في تأجيج الاحتقان الاجتماعي و تكريس الانسداد السياسي . ويخطا صناع القرار خطا كبيرا عندما يدفعون الإعلام المغربي نحو مزيد من الهشاشة ،مما يتيح كل الفرص للإعلام الأجنبي إن يتغول وأن يصنع مزيدا من الحفر للوطن و يجر البساط من تحت أرجل المسؤولين و يهدد مستقبل و مصير المواطنة والمواطنين