سنة 1958 - أممت أندونيسيا المصالح الهولندية في أراضيها سنة 1973 - أصدرت الأمم المتحدة قرارات معاقبة مجرمي الحرب، ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية سنة 1987 - وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية 129 صوت، على عقد مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط سنة 1990 - سقوط العاصمة الصومالية "مقديشيو" في يد المتمردين ضد حكم الرئيس الصومالي سيادبري سنة 1966 - وفاة المؤرخ المصري عبد الرحمن الرافعي. سنة 1920 - أرمينيا تنضم إلى الاتحاد السوفيتي. سنة 1921 - تولى جعفر والي باشا رئاسة الاتحاد المصري لكرة القدم. سنة 1967 - استطاع الطبيب كريستيان بارنارد من جنوب أفريقيا أن يزرع قلب إنسان في إنسان آخر لأول مرة في التاريخ. سنة 1971 - قامت الهند بشن غزو عسكري ضد باكستان وتمكنت من احتلال باكستان الشرقية. سنة 1992 - سمح مجلس الأمن للولايات المتحدة بقيادة عملية عسكرية عاجلة في الصومال.
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1385 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/05/16
صدر العدد الحادي والخمسون من مجلة الجوبة الثقافية، حاملا معه العديد من المواد الإبداعية والمقالات والدراسات وقراءات الكتب.
ففي باب دراسات تكتب أسماء الزهراني عن بطولة الزمن السردي وأزمة الذات الأنثوية في القصة ، و يكتب السيد التهامي عن حكاية ذات حلم وسعيدة حمداوي عن رواية سوناتا لواسيني الأعرج وخلف أبو زيد عن الصورة الكاريكاتورية في الشعر العربي وسعيد بوعيطة عن رمزية الماء لعزيز العرباوي ويوسف العارف عن مجموعة صالح الحسيني وهشام بنشاوي عن ديوان الطائر المهاجر لمحمود الرمحي وابراهيم الحجري عن درب المعاكيز والسيرة الروائية ..
وكتب في باب نوافذ كل من صبري حمادي عن الفن السردي وعنصر الحدث وحورية أفقير عن النص العميق والنص العقيم وغازي الملحم عن رجل العلم والادارة عارف المسعر رحمه الله ومليكة معطاوي عن تدريس الأدب بجامعة المستقبل .
و في باب مواجهات فكان أولها عن الباحث السعودي محمد القشعمي ذلك الطفل الذي نشأ مقموعا لا صوت له ولا رأي.. وصدفة حملته لكتابة أكثر من ثلاثين مؤلفا.. والذي خصص رئيس التحرير إبراهيم الحميد افتتاحيته عنه قائلا إن تجربة الكاتب محمد القشعمي الثرية في التدوين، وتتبع الكُتّاب، وبدايات الصحافة، علامة فارقة في مسيرة الأدب والثقافة في المملكة، فقد استطاع القشعمي بدأبٍ شديد واهتمامٍ ومثابرة، ونتيجة لشبكة علاقاته الشخصية، واستثماره لمكانته في عدد من المواقع التي تَنَقّلَ بينها، أنْ يؤرخ للصحافة والأدب والأدباء والمثقفين بطريقةٍ مبهرة، جعلت من عمله هذا مشروعا ثقافيا، لم تقم به حتى الجامعات وأقسام الأدب فيها، حيث استطاع أن يضم إلى مكتبتنا العربية عشرات المؤلفات التي أثرت هذا الجانب، حتى عُرِف بلقب مؤرخ الأدباء والمثقفين، ومن ذلك شهادة الدكتور ناصر الحجيلان الذي عدَّه خيرَ سفير ثقافيِّ يحمل في قلبه هم الثقافة والفكر أينما ذهب.
وجاءت المواجهة الثانية مع الشاعر هاشم الجحدلي الذي يقول بأنه كان مسكونا بالشعر إلى حد أنه كان يرى فيه خلاصا للروح ومنقذا للعالم، وكان يرى العالم من خلال القصيدة..!
كما تواجه الجوبة نجاة الزباير.. تلك الشاعرة المسكونة بالقلق الشعري الذي يعصف بكيانها ووجدانها ..
وفي مجال سيرة وإنجاز تقدم الجوبة المهندس صالح العشيش وله من المؤلفات أربعة إلى جانب العديد من البحوث والدراسات..
وفي استطلاع خاص عن الشعر في يومه العالمي أعده كل من عبدالغني فوزي ومحمود الرمحي وكتب فيه كل من/ عبدالرحيم الخصار، ملاك الخالدي، عبدالحق بن رحمون، عبدالحق ميفراني، ابراهيم زولي، إبراهيم الحجري، وهدى الدغفق.
وفي مجال القصة القصيرة شارك كل من: عيسى الألمعي ،أيمن حسين، فرح لقمان، حنان مسلم، مريم الحسن، شيمة الشمري، عمار الجنيدي، تركية العمري، عبدالكريم النملة، ويوسف الخالدي.
كما تنشر الجوبة نصوصا شعرية وقصائد للشعراء : عبدالله بيلا، الطاهر لكنيزي ، محمد عباس علي، عبدالإله مهداد، محمد خيري الإمام، سمية عبدالله ، مليكة معطاوي، هيفاء الجبري، ابراهيم زولي، محمود الرمحي، نزار الخطيب، مها سعود وخالد الشيخ.
إضافة إلى عرض للكتب ، و كانت لوحة الغلاف من أعمال الفنان نصير السمارة ، أحد رواد الفن التشكيلي بمديمة سكاكا بمنطقة الجوف .
والجدير ذكره أن الجوبة مجلة ثقافية تصدر كل ثلاثة أشهر ضمن برنامج النشر ودعم الأبحاث بمركز عبد الرحمن السديري الثقافي بمنطقة الجوف السعودية .