سنة 1867 - تأسيس اتحاد كندا سنة 1936 - افتتاح محطة إذاعة بغداد سنة 1955 - الباكستان تنضم إلى حلف بغداد سنة 1956 - إنشاء أول وزارة للصناعة في مصر، وتولاها المهندس عزيز صدقي سنة 1960 - إعلان استقلال الصومال سنة 1960 - إعلان استقلال غانا سنة 1968 - مجلس الامن يدين سياسة إسرائيل فى القدس سنة 1991 - حل حلف وارسو سنة 1995 - وفاة الموسيقار محمد الموجى عن 72 عاما سنة 1837 - اعتلت الملكة فيكتوريا عرش بريطانيا، وقد حكمت هذه الملكة بريطانيا لأكثر من 60 سنة توفيت عام 1901. سنة 1872 - ولادة الشاعر مطران خليل مطران. سنة 1914 - ولادة أحمد حسن البكر رئيس الجمهورية العراقية السابق، الذي تنازل عن الحكم لصالح صدام حسين. سنة 1960 - إعلان قيام جمهورية الصومال. سنة 1961 - ولادة الأميرة ديانا سبينسر أميرة ويلز. سنة 1962 - انفصال راوندا عن بروندي. سنة 1990 - إعلان وحدة دولتي ألمانيا في دولة واحدة بقيادة المستشار هيلموث كول. سنة 2004 - تم توجيه الاتهام رسميا إلى الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين بالإضافة إلى 11 عضوا من أعضاء حزب البعث الحاكم بارتكاب جرائم حرب أمام محكمة عراقية وسيطرة أمريكية على البلاد.
مصدر الخبر: وجـــــــــان ـ العربي أبكاس، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1607 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/05/24
في رحاب مؤسسة عمر بن شمسي بوجان ، فتح الأستاذ المحاضر الدكتور والأستاذ الباحث (أحمد بومزكو) المجال لتلاميذ المؤسسة وأساتذتها وشركائها لسبر أغوار تاريخ المنطقة وتعرف مقوماتها التراثية.
الأستاذ بومزكو ذكر بتراث مجيد للمنطقة من خلال أعلام كالقاضي أمزوغار والفقيه محمد بن عبد الرحمان التدارتي وحاليا مع الأستاذ الكبير (أحمد الرقيبي) …
الأستاذ في محاضرته عرف بمفهوم التراث وذكر بمقوماته في المجال من حيث المعمار (أسوار ، قلاع، السوق ، القلعة الاسماعلية …)واللباس وطقوس تاركا (نظام الري).
ليعرج حول أهمية الاقتصاد التراثي في خلق الثروة ومن خلال أنشطة مدرة للدخل كالسياحة النضامية وتسويق المنتوجات المحلية، بومزكو لم يفوت الفرصة ليدعو الجماعة، من خلال النائب الثاني للرئيس الذي حضر الندوة، إلى إحداث متحف جماعي يحفظ ذاكرة وجان، مؤكدا عزمه التنسيق مع المجلس للقيام بجرد للتراث المادي واللامادي بوجان والقيام بجهود حثيثة لحماية وتصنيف تراث الخبرات المعتمدة في تاركا وجان (توزيع المياه وفق تقنية الاعلام).
بعدها سنح الفرصة للتلاميذ للتعبير عن ارتساماتهم وتساؤلاتهم والمتشبعة والبحثية أحيانا ،والتي أجاب عنها الأستاذ بومزكو بصدر رحب كعادته