الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1853 - مولد العالم البريطاني أستاذ الدراسات الفرعونية سير فلندر بيرى
سنة 1856 - بدء ساعة بج بن في لندن العمل كأشهر ساعة في العالم
سنة 1859 - بدأت ساعة بج بن في لندن عملها في عهد الملكة فيكتوريا
سنة 1917 - تم استقلال ألبانيا تحت الحماية الإيطالية.
سنة 1957 - وافق المجلس الاقتصادي لجامعة الدول العربية على إنشاء الوحدة الاقتصادية بين دول الجامعة
سنة 1959 - استقلال سنغافورة
سنة 1989 - وفاة الإمام أية الله الخوميني عن 89 عاما
سنة 1992 - انعقاد مؤتمر قمة الأرض في مدينة ريو دى جانيرولدراسة مختلف مشكلات البيئة
سنة 1916 - أصبحت المدينة المنورة مسرحا للأعمال الحربية بين العرب والأتراك.
سنة 1939- ألبانيا تنسحب من اتحادها مع المجر.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار أخبار عامة بوطيب تنثر موج التجريد في المركز الثقافي الروسي

بوطيب تنثر موج التجريد في المركز الثقافي الروسي

، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1639 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/07/12
افتتحت الفنانة التشكيلية المغربية نعيمة بوطيب مساء الاثنين 11 يوليوز الجاري، معرضها الفني الجديد برواق المركز الثقافي الروسي بالعاصمة الرباط، وذلك وسط حشد من المثقفين والفنانين والإعلاميين، وعشاق اللوحة التشكيلية في بعدها الجمالي والشاعري.
وأكدت بوطيب في كلمة بالمناسبة، التي تم فيها تقديم لوحة هدية للمركز تسلمها المدير، على أهمية هذه التجربة الفنية التي تحمل في طياتها فيضا من المشاعر الذاتية، وفق رؤية فنية عميقة تجاه الأنا والمجتمع والعالم، موضحة أن معرضها الذي يستمر حتى ال15 من الشهر الجاري، هو سفر حالم للبحث عن الحقيقة العميقة في كل لوحة التي تعتبر قراءتها من جديد نوعا من الولادة الجديدة.
ولفتت بوطيب الى ان تجربتها الفنية من خلال هذا المعرض، هي فسحات أمل، تترجمها الألوان الجذابة التي رسمتها هنا وهناك، ما يعطي لأعمالها طابع الحميمية والخصوصية والتميز، في علاقتها بالذات والآخر والعالم من حولها.
إن لوحات بوطيب التي عرضت داخل وخارج المغرب وخاصة بالسويد، انعكاس حقيقي لقلق وجودي وسيكولوجي، لنفسية الفنانة التي حين ترسم، لا تدرك ما الذي سترسم، وتلك بعض من طقوسها، طقوس، تجعل اللوحة التشكيلية بتيمتها المختلفة، تنساب في سلاسة لونية كأنها الموج الأزرق الذي يعانق الأحلام.
ان اللون الأزرق في عيون لوحات بوطيب، التي ستقيم معرضين في مونريال الكندية خلال غشت وأكتوبر المقبلين، طيبة فنية محبوبة، وإيقونة ملهمة للحالمين والشعراء، ما يحول أعمالها إلى انساق شعرية، وشآبيب بحرية تنعش المتلقي في مساءات الصيف القائض، الذي تصير معه الحياة ممتعة مع إطلالة أول هبة نسيم في ركابها الليلكي الجميل. هذا الأزرق الازوردي المثير والجذاب، انما هو رحلة شاعرية على صهوة ليست كالصهوات، أمواج حالمة لا تخيف، نسائم هسبريسية، في ارخيبل الذكريات... إنها حدائق بحرية يحلو معها السهر في أول ايام الصيف.
تلك إذن بعض فواكه البحر التشكيلية، التي قطفتها بعناية أنامل الفنانة التجريدية، لتضعها بسخاء في سلة المتلقي هذا المساء، ما يحيل لوحاتها المعروضة في زاوية أخرى من التأويل، إلى ثمار فنية حلوة وأسرة، وإيحاءات فلسفية عميقة، وشلالات لونية تزهو بفسيفساء إبداعي فاتن للغاية، يمتح من قاموس فني بديع، وحدها الفنانة تدرك، أين منبعه، ومن أين تستقي معانيه؟؟؟.
بهذه الألوان الزاهية، والبهية، التي يطبعها الحس التجريدي في بعدها الوجودي، والكونية، ترسخ الفنانة بريشتها الحالمة وتقنيتها الدقيقة رغم عصاميتها، لثقافة بصرية راقية تزاوج بين التشخيص الرمزي والتجريد، وان كان هو الطاغي في اللوحات، وتؤكد أن الفن التشكيلي في العمق هو تعبير فني صريح وتلقائي بريء، عن الحياة والحقيقة والحرية، وحوار مع الآخر، كرمز من رموز التسامح وتقبل الآخر، وجعل الفن البصري رسالة سلام إلى العالم بكل ألوان الطيف وكل معاني وقيم الحب والتعايش.

تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة