سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
مصدر الخبر: صباح العلوي، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1711 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/09/22
نظم مركز الدراسات والأبحاث في القيم بالرابطة المحمدية للعلماء تظاهرة علمية حول الوقاية من التطرف العنيف يومي 05ـ06 شتنبر 2016 بالرباط، وقد ركز المتدخلون خلال الجلسة الافتتاحية على مقاربة وقائية ـ إدماجية وعدم الاقتصار على المنحى القانوني الزجري فقط، وذلك من طرف السادة امحمد تامك المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، محمد الصبار الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، عبد الرزاق الكاتب العام للمندوبية الوزارية لحقوق الإنسان.
أما خلال الجلسة العلمية التي استهلها السيد محمد بلكبير رئيس مركز الدراسات والأبحاث في القيم بالرابطة المحمدية للعلماء بتوضيحه لدورة صناعة التطرف العنيف، كما تطرق الدكتور محمد المنتار إلى مفارقات الخطاب الديني لدى التنظيمات التطرفية، في حين وضحت الدكتورة ريحانة اليندوزي وظيفة العلماء الوسطاء في الوقاية من التطرف العنيف، إضافة إلى مداخلة حول موضوع الشبكات الاجتماعية وخطر التطرف في أوساط الشباب المغربي للأستاذ نور الدين أيتمالك. واختتم اليوم الأول بتقديم شهادات من طرف العلماء الوسطاء القادمون من مختلف مناطق المغرب (مكناس، تطوان، الناظور...) ليتم إعداد مخطط عمل بمعيتهم وبإشراف من لدن أعضاء المجلس الأكاديمي للرابطة.
بينما خصص اليوم الثاني لعرض نتائج المجموعات والتي ركزت على ضرورة الدخول في شراكة مع المجتمع المدني ومؤسسات الدولة على رأسها وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي إضافة إلى شراكة المؤسسة مع إدارة السجون؛ وتجدر الإشارة إلى أن النشاط تم بدعم من السفارة الأمريكية.