سنة 1771 - أكملت روسيا غزوها لجزيرة القرم سنة 1815 - أعلن نابليون بونابرت عن دستور الحرية في فرنسا. سنة 1882 - وفاة جوزيف غاربيا لدى عن 75 عاما سنة 1966 - حققت أمريكا أول هبوط على سطح القمر. سنة 1977 - وفاة الصحفي المصري فتحي الرملي. سنة 1979 - وفاة الشيخ هاشم الخازندار الزعيم الديني في قطاع غزة سنة 1984 - الجيش الهندي يسيطر على إقليم البنجاب. سنة 1989 - ارتفع علم مصر فوق مقر جامعة الدول العربية بتونس سنة 1990 - وفاة الممثل البريطاني ريكس هاديسون عن 82 عاما. سنة 1971 - ظهور العدد الأول من صحيفة الرأي الأردنية. سنة 1969 - أعلن في القدس إنشاء منظمة التحرير الفلسطينية. سنة 1949 - أطلق على الأردن الاسم الحالي لها وهو (المملكة الأردنية الهاشمية). سنة 1875 - ظهر جهاز الهاتف لأول مرة في التاريخ على يد مخترعه الأسكتلندي ألكسندر غراهام بل. سنة 1946 - انتخاب جورج بومبيدو رئيسا لجمهورية فرنسا. سنة 1952 - جلوس الملكة اليزابيث ملكة بريطانيا. سنة 1997 - أعلن رسميا في باريس أن الرئيس الفرنسي جاك شيراك عين زعيم الحزب الاشتراكي الفرنسي ليونيل جوسبان رئيسا للوزراء.
مصدر الخبر: صباح العلوي، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1676 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/09/22
نظم مركز الدراسات والأبحاث في القيم بالرابطة المحمدية للعلماء تظاهرة علمية حول الوقاية من التطرف العنيف يومي 05ـ06 شتنبر 2016 بالرباط، وقد ركز المتدخلون خلال الجلسة الافتتاحية على مقاربة وقائية ـ إدماجية وعدم الاقتصار على المنحى القانوني الزجري فقط، وذلك من طرف السادة امحمد تامك المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، محمد الصبار الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، عبد الرزاق الكاتب العام للمندوبية الوزارية لحقوق الإنسان.
أما خلال الجلسة العلمية التي استهلها السيد محمد بلكبير رئيس مركز الدراسات والأبحاث في القيم بالرابطة المحمدية للعلماء بتوضيحه لدورة صناعة التطرف العنيف، كما تطرق الدكتور محمد المنتار إلى مفارقات الخطاب الديني لدى التنظيمات التطرفية، في حين وضحت الدكتورة ريحانة اليندوزي وظيفة العلماء الوسطاء في الوقاية من التطرف العنيف، إضافة إلى مداخلة حول موضوع الشبكات الاجتماعية وخطر التطرف في أوساط الشباب المغربي للأستاذ نور الدين أيتمالك. واختتم اليوم الأول بتقديم شهادات من طرف العلماء الوسطاء القادمون من مختلف مناطق المغرب (مكناس، تطوان، الناظور...) ليتم إعداد مخطط عمل بمعيتهم وبإشراف من لدن أعضاء المجلس الأكاديمي للرابطة.
بينما خصص اليوم الثاني لعرض نتائج المجموعات والتي ركزت على ضرورة الدخول في شراكة مع المجتمع المدني ومؤسسات الدولة على رأسها وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي إضافة إلى شراكة المؤسسة مع إدارة السجون؛ وتجدر الإشارة إلى أن النشاط تم بدعم من السفارة الأمريكية.