الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1868 - مولد الأديب الروسي مكسيم جوركي
سنة 1900 - الاحتفال بوضع حجر الأساس لمبنى متحف الآثار المصرية والمكتبة الخديوية
سنة 1930 - تغيير اسم القسطنطينية إلى "الأستانة"
سنة 1930 - مولد الفنان عبد الله غيث
سنة 1994 - وفاة أوجين يونسكو الأديب والكاتب المسرحي الفرنسي عن 81 عامًا
سنة 1970 - : قامت الثورة المهدية في السودان.
سنة 1962 - حدث انقلاب عسكري في سوريا بقيادة عبد الكريم المحلاوي.
سنة 1969 - وفاة الرئيس الأمريكي السابق دوايت إيزنهاور.
سنة 1993 - العراق يعيد الى الكويت كل معدات سلاح الجو التي استولى عليها خلال احتلاله لها.
سنة 1997 - طائرة تابعة للخطوط الجوية الليبية تقل حجاجا تحط في مطار جدة السعودي منتهكة بذلك الحظر الجوي المفروض على ليبيا.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار ثقافة وفنون مدينة المحمدية تتهيأ لاستقبال مهرجان أفريكانو

مدينة المحمدية تتهيأ لاستقبال مهرجان أفريكانو

، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1150 مرة، منذ تاريخ نشره في 2018/03/02
بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري الذي يصادف 21 مارس من كل سنة، تستقبل مدينة المحمدية خلال الفترة الممتدة بين 23 و25 مارس 2018، وللسنة الثالثة على التوالي، الحدث الثقافي والفني الكبير "مهرجان أفريكانو". فكما يدل على ذلك اسم المهرجان، فأفريكانو تظاهرة افريقية تسعى لاستضافة مجموعة من الفنانين الأفارقة بمختلف توجهاتهم وانتاجاتهم الموسيقية، كمل تساهم في جعل مدينة المحمدية فضاءا منفتحا على الثقافات الأفريقية بمختلف روافدها، فضاء يميزه التنوع وتطبعه الجودة.
ويعتبر أفريكانو مشروعا يسعى لتسليط الضوء على الموسيقى الإفريقية ويرقى لإعطاء مكانة متميزة للفنانين من أصول أفريقية. إذ يحاول المنظمون إعطاء المحمدية صورتها كمدينة للتنوع الثقافي، وفضاءا ثقافيا يسمح للموسيقيين المحملين برموز ثقافية متعددة، بالإبداع والتعبير في احترام تام للتنوع. كما تدعم هذه الدينامية تبريز المغرب كبلد للانفتاح التسامح، وبلد يدعم التعدد الثقافي وحوار الحضارات، ويشجع الإبداع والإنتاج الفني.
تعد الموسيقى الافريقية مهدا لعدة أنماط فنية شهيرة كموسيقى كناوة بالمغرب وموسيقى البلوز والجاز التي تحكي مأساة العبيد من التمييز العنصري. تعارف ثقافي ممتد عبر التاريخ ومن شأن أفريكانو أن يعرف به عبر تحقيق الاندماج الثقافي ونبذ التمييز العنصري.
فرق موسيقية افريقية بلوحات وأهازيج تمثل مجموعة من دول القارة السمراء ستشارك لمد جسور التعارف الإنساني بين العمق الافريقي والمهاجرين الأفارقة ممن انتقلوا إلى المغرب أملا في العبور نحو أوروبا قبل أن يصبح المغرب محطة استقرار بالنسبة لهم، واقع بات يطرح سؤال الادماج الثقافي والإنساني، وهو ما يسعى المهرجان لتحقيقيه عبر الفن والموسيقى، من أجل المساهمة في تنزيل الاستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء التي نادى بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، لإدماج المهاجرين بالمجتمع المغربي.
مشهد الأفارقة جنوب الصحراء بات مألوفا بالمجتمع المغربي، ورغم تسوية الأوضاع الادارية لآلاف المهاجرين، يصبح الفن والثقافة صلة وصل إنسانية تكمل عملية التسوية القانونية. وتحقيق الاندماج المجتمعي الكامل يمر أيضا عبر خلق ملتقيات ثقافية وفنية قارة، تتبنى قيم التسامح والتعايش وتقبل الآخر وذلك تتويجا لانفتاح المغرب على عمقه الافريقي. الشيء الذي حفز المنظمين على توسيع برنامج المهرجان، فإضافة للسهرات الفنية الموسيقية، ستعرف البرمجة هذه السنة حلقات للنقاش الموضوعاتي وورشات تفاعلية تهم مواضيع الهجرة والاندماج بالمجتمع المغربي والتنوع الثقافي وثقافة التعايش.إضافة إلى تنظيم زيارات لمجموعة من المواقع السياحية بالمحمدية. وتخصيص ورشات لفائدة الأطفال في الموسيقى والرسم حول موضوع التسامح والعيش المشترك... الشيء الذي يجعل من هذه النسخة، تحديا ثقافيا بامتياز.
وكسابقتها، ستفتح هذه الدورة الباب أمام الجامعة، من خلال المشاركة الإيجابية لطلبة شعبة السوسيولوجيا الذين يتخذون من أفريكانو كميدان للملاحظة بامتياز، الشيء الذي يمنحهم فرصة للوصول للثقافة عبر اكتشاف المهرجان. إضافة لمشاركة الطلبة الأفارقة بالمغرب الذين اختاروا المشاركة بتقديم كوكتيل فني يبرز ثقافاتهم الأصلية.
على مدى أيام المهرجان، سيسافر جمهور ومتتبعي أفريكانو، عبر التراث الإفريقي العريق للتعرف على الثقافات الافريقية التي تشكل رافدا أساسيا من روافد التشكل الحضاري ومكونا جوهريا في الهوية الثقافية المتعددة والمتفتحة.





تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة