سنة 1868 - مولد الأديب الروسي مكسيم جوركي سنة 1900 - الاحتفال بوضع حجر الأساس لمبنى متحف الآثار المصرية والمكتبة الخديوية سنة 1930 - تغيير اسم القسطنطينية إلى "الأستانة" سنة 1930 - مولد الفنان عبد الله غيث سنة 1994 - وفاة أوجين يونسكو الأديب والكاتب المسرحي الفرنسي عن 81 عامًا سنة 1970 - : قامت الثورة المهدية في السودان. سنة 1962 - حدث انقلاب عسكري في سوريا بقيادة عبد الكريم المحلاوي. سنة 1969 - وفاة الرئيس الأمريكي السابق دوايت إيزنهاور. سنة 1993 - العراق يعيد الى الكويت كل معدات سلاح الجو التي استولى عليها خلال احتلاله لها. سنة 1997 - طائرة تابعة للخطوط الجوية الليبية تقل حجاجا تحط في مطار جدة السعودي منتهكة بذلك الحظر الجوي المفروض على ليبيا.
ولاية امن تطوان تلقي القبض على بارون المخدرات بشمال المغرب
مصدر الخبر: تطوان /عبد اللطيف داود، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1105 مرة، منذ تاريخ نشره في 2018/06/21
قالت مصادر مسؤولة بولاية امن تطوان ، أن مصالحها وأجهزتها الأمنية أوقفت زوال يوم الثلاثاء 19يونيو 2018 المدعو "ع، الرايس" الملقب ب" تمارة" ،والذي يعد من بين أكبر مهربي المخدرات بالمنطقة الشمالية ،ويشكل كدلك عدة مذكرات بحث من طرف مصالح الدرك الملكي ومصالح الأمن الوطني منذ أكثر من عشر سنوات ،وذلك بعد نصب كمين محكم .
وحسب المصدر المذكور ،فإن الموقوف تم ضبطه داخل سيارة من نوع رباعية الدفع ،بإحدى محطات تزود الوقود بطريق أزلا الساحلي بإقليم تطوان.
وقد حجزت عناصر الشرطة من المتهم"الرايس" ، سبعة هواتف نقالة، و15 رقاقة هاتف مستعملة وخمسة أخرى جديدة، وبلغ مالي 1000 أورو من العملة الصعبة وأكثر من خمسة الآف درهم من العملة الوطنية.
وقد أحيل المعني ،رفقة المحجوزات والسيارة رباعية الدفع من نوع "رانج روفر" على المصلحة الولائية للشرطة القضائية بتطوان ،من أجل تعميق البحث معه ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية بتعليمات من النيابة العامة المختصة.
ومنذ تعيينه واليا على امن تطوان والأقاليم المجاورة ، عمل الوالي محمد الوليدي على تجويد العمل الأمني برمته ،وتحسين تدخلاته الميدانية بفعالية وبسرعة كبيرة ،جعل من المناطق التابعة للنفوذ الترابي لولاية تطوان ،كمدن شفشاون والعرائش ووزان والقصر الكبير والمضيق الفنيدق، مدن تنعم بالأمن والاستقرار ،متصدرة بذلك مدن المغرب في هذا الشأن ،حيث تقلصت وتراجعت بشكل كبير نسب الإجرام والاعتداءات وترويج المخدرات بكل أنواعها ،استحسنها جل سكان المنطقة ،حتى جعل من مواطني المدن الأخرى يتمنون مسؤول لمدنهم يكون في مستوى والي ولاية امن تطوا ن .