سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
الحماية القانونية لحقوق الممثل شعار الدورة الأولى للمجلس المركزي للنقابة المغربية لمحترفي المسرح
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 914 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/12/25
تعقد النقابة المغربية لمحترفي المسرح الدورة الأولى لمجلسها المركزي تحت شعار "الحماية القانونية لحقوق الممثل" ببوزنيقة أيام 28، 29، و30 دجنبر 2012، وستتمحور أشغال هذا المجلس حول العديد من القضايا الجوهرية المرتبطة بالأوضاع القانونية والاجتماعية والمهنية لفناني المسرح والفنون الدرامية.
ولقد ارتأى المكتب الوطني للنقابة المغربية لمحترفي المسرح أن تحمل هذه الدورة شعار "الحماية القانونية لحقوق الممثل" نظرا للمشاكل القانونية والمهنية والاجتماعية التي تعرفها هذه الفئة في قطاعات المسرح والسينما والدراما التلفزيونية بغية تعميق النقاش حول الأوراش التي فتحها المكتب الوطني مع وزارتي الثقافة والاتصال.
وستتوزع أشغال الدورة حول ثلاث ورشات موضوعاتية تعنى بـ:
- ورشة تقنين الحياة المهنية: حيث سينكب النقاش حول المقترحات الاستعجالية المتعلقة بحقوق الممثل في مجال الفنون الدرامية ولاسيما السينما والتلفزيون، بالإضافة إلى صياغة مقترحات حول مراجعة قانون الفنان.
- ورشة القضايا الاجتماعية: حيث سيتمحور النقاش حول الوضع الاجتماعي للفنان مع صياغة مقترحات لضمان الخدمات الاجتماعية الأساسية عبر آليات مؤسساتية للرعاية الاجتماعية.
- ورشة الحياة التنظيمية للنقابة: حيث سينصب النقاش حول هوية النقابة والتغييرات القانونية والتنظيمية الكفيلة بتحسين أدائها النضالي على ضوء المكتسبات الدستورية الجديدة في مجال الثقافة والفنون، خدمة لجميع الفئات المهنية المنضوية تحت لوائها واستجابة لتحديات ومستجدات المرحلة.