سنة 1930 - قرر اسماعيل صدقي باشا إلغاء دستور 1923 في مصر سنة 1940 - أعلنت إيطاليا الحرب على اليونان في الحرب العالمية الثانية سنة 1946 - "حادث كورفو"، ارتطام سفن الأسطول البريطاني بألغام بحرية أثناء مرورها في مضيق كورفو بألبانيا، وحدوث أزمة بين بريطانيا وألبانيا سنة 1951 - انضمام اليونان وتركيا إلى حلف الأطلنطي سنة 1962 - أعلن الرئيس الأمريكي جون كيندي محاصرة كوبا بحرياً لمنع وصول الأسلحة السوفيتية إليها خلال أيام الأزمة الكوبية. سنة 1907 - تأسيس الحزب الوطني المصري بزعامة "مصطفى كامل". سنة 1993 - تم اغتيال المناضل أسعد الصفطاوي من قياديي منظمة التحرير في غزة. سنة 1798 - أطلق الفرنسيون مدافعهم على حي الأزهر. سنة 1952 - وقع رئيسا مصر والسودان نجيب والمهدي اتفاقا بمنح السودان حكما ذاتيا وحق تقرير المصير. سنة 1964 - تم منح الكاتب الفرنسي جان بول سارتر جائزة نوبل للآداب، لكنه أعلن رفضه للجائزة العالمية. سنة 1805 - توفي في معركة الطرف الأغر القائد العسكري الإنجليزي نيلسون بطل معركة أبي قير البحرية مع الفرنسيين. سنة 1844 - ولدت سارة برنار أشهر ممثلة في القرن التاسع عشر. سنة 1886 - توفي الفنان المجري فرانز ليست، أشهر عازف بيانو في التاريخ.
مصدر الخبر: خريبكة ـ المصطفى الصوفي، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 918 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/23
ينتظر عدد من اباء وأولياء تلاميذ مدرسة فرعية (العين) التابعة لمجموعة مدارس بئر مزوي اقليم خريبكة، الوقت الذي يحين فيه من اجل انهاء معاناة فلذات اكبادهم مع سوء تصرف معلمي الفرعية.
وحكى اطفال بحرقة من عين المكان أنهم يعانون من سوء المعاملة، التي لا تليق بمربي اجيال الغد، ومن الكلام اللاخلاقي الذي يصدر من افواه بعض المعلمين، معبرين عن خيبة املهم من الوضع هناك.
كما اشار شباب من المنطقة انهم غالبا ما يمرون بالمحاذاة من المدرسة صدفة فيسمعون اصوات المعلمين، وهو يصرخون في وجه التلاميذ لاتفه الاسباب، بكلام لا يجب ان يقام في حضرة اولائك الاطفال.
وشدد متتبعون ان من حق المعلم في الفرعية ان يربي التلميذ ويعاقبه بالطرقية القانونية والبيداغوجية الموضوعية، لكن دون توجيه كلام عنيف وغير محتشم اليه، وهو ما قد يؤثر على سلوكه المستقبلي.
وطالبوا بوقف ترك التلاميذ لوحدهم يصرخون، فيما اصحاب الدار يتناوبون في قاعة مجاوزة على شرب الشاي وما لذ من نعم تجود بها عليهم بعض الاسر، احتراما للمعلم ولدوره الكبير في تربية الصغار.
كما لاحظ سكان المنطقة واباء واوياء المنطقة الغياب المتكرر للمعلمين، فضلا عن تاخرهم المعتاد، دون حسيب او رقيب، الامر الذي يستدعي من المسؤولين بالنيابة النظر في ما يجري في هذه الفرعية والاهتمام بالتلاميذ هناك.
وما يجري في فرعية العين، من تجاوزات، واستهتار بالوقت وبالعمل، وما احتقار لابناء المنطقة كبدويين اميين، يجري في الفرعيات الاخرى، الامر الذي يستدعي وقف هذا التسيب.