سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
اتحاد كتاب المغرب يشارك في لقاء دراسي حول المواطنة والسلوك المدني بمجلس المستشارين
مصدر الخبر: اتحاد كتاب المغرب، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 975 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/03/07
بدعوة من السيد رئيس مجلس المستشارين، شارك اتحاد كتاب المغرب في لقاء دراسي مهم، نظمته الغرفة الثانية بالبرلمان، في موضوع: "المواطنة والسلوك المدني"، وذلك يوم 27 فبراير بمقر المجلس، بالرباط.
لقاء عرف مشاركة مكثفة لبعض السادة: أعضاء الحكومة، وأعضاء مجلسي النواب والمستشارين، والفاعلين السياسيين، والأساتذة الباحثين، وممثلين عن جمعيات المجتمع المدني، وممثلي بعض الهيئات الدولية.
هذا، وقد مثل اتحاد كتاب المغرب في هذا اللقاء الدراسي، نائب رئيس الاتحاد، الشاعر إدريس الملياني، الذي ألقى ورقة، باسم الاتحاد، في محور الجلسة الثالثة، المخصص لموضوع "الشراكة رافعة أساسية لتنمية قيم المواطنة والسلوك المدني"، تضمنت تشخيص التوجه الثقافي الجديد لاتحاد كتاب المغرب، بما في ذلك انفتاحه على محيطه الوطني، وانخراطه في صلب الأسئلة المجتمعية الراهنة، ومن بينها سؤال المواطنة والسلوك المدني، وهو ما تمكن الاتحاد من الانخراط فيه، عبر مجموعة من الشراكات التي أقامها، بعد مؤتمره الوطني الثامن عشر الأخير، حيث توقف المتدخل عند نموذجين فقط من تلك الشراكات (مشروع "قطار القراءة" مع المكتب الوطني للسكك الحديدية، ومشروع "إبداعات الأطفال عن التربية الطرقية" مع اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير)، بما هما نموذجان تنمويان وتربويان وثقافيان وتوعويان سيساهمان، لا محالة، في خدمة مجتمع المواطنة وتقوية ثقافتها وقيمها.