الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

يد واحدة لا تصفق

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1798 - ثورة القاهرة الأولى على الحملة الفرنسية، استشهد فيها 2500 مصري، بينما كان عدد القتلى الفرنسيين 16 فرد فقط، بينهم الجنرال ديبوي
سنة 1833 - مولد ألفريد نوبل
سنة 1879 - عرض أديسون المصباح الكهربائي لأول مرة في عرض خاص
سنة 1967 - إغراق المدمرة الإسرائيلية "إيلات" على يد البحرية المصرية
سنة 1952 - اجتماع المؤتمر الإسلامي الأول لوزراء إعلام الدول الإسلامية في جدة
سنة 1973 - : قيام كل من الكويت وقطر والبحرين ودبي بوقف تصدير بترولهم نهائيا إلى الولايات المتحدة الأمريكية وهولندا.
سنة 732 - استشهاد القائد العربي عبد الرحمن الغافقي حاكم الأندلس.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار ثقافة وفنون كتابات ساخرة" مجموعة قصصية جديدة للدكتور جميل حمداوي ، تقديم مصطفى لغتيري.

كتابات ساخرة" مجموعة قصصية جديدة للدكتور جميل حمداوي ، تقديم مصطفى لغتيري.

مصدر الخبر: مصطفى لغتيري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1306 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/03/22
ضمن منشورات المهرجان العربي للقصة القصيرة جدا صدر للدكتور جميل حمداوي مجموعة قصصية قصيرة جدا ، تتضمن إحدى و ثمانين قصة قصيرة جدا ،توزعت على امتداد تسعة و مائة صفحة من الحجم المتوسط ، و قد كتب تقديم هذه المجموعة مصطفى لغتيري و جاء فيه:


يبدو أن القصة القصيرة جدا تتمتع بجاذبية خاصة و سحر لا يقاوم ، فقد استقطبت - منذ الفورة الإبداعية الأخيرة ،على امتداد عقد من الزمن- كتابا من أجناس أدبية مختلفة: القصة القصيرة والرواية و الشعر ، و اليوم تكتمل الدائرة و يترسخ هذا اليقين أكثر بوقوع النقاد كذلك في غوايتها ، ممثلين بناقد وافر العطاء ، متابع جيد لكل ما تزخر به الساحة الأدبية من إنتاجات ، إنه الدكتور جميل حمداوي ، الذي أبان في المدة الأخيرة عن طاقة جبارة في رصد فسيفساء المشهد الثقافي المغربي و الكتابة عنه.
ولقد تميز الدكتور جميل حمداوي على الخصوص بريادته النقدية في مجال القصة القصيرة جدا في المغرب، إذ يعد صاحب أول كتاب نقدي في هذا الصدد، و أول بيبليوغرافيا توثق لهذا الجنس الأدبي الوليد في مشهدنا الأدبي.
و تتميز الكتابة القصصية عند حمداوي من خلال مجموعته القصصية "كتابات ساخرة" بطغيان ملمح الباروديا أو المحاكاة الساخرة ، الناتجة عن العزف على وتر المفارقات ، التي غالبا ما تولدها المواقف المتناقضة، أو اللعب بالألفاظ ، كما حدث في إحدى القصص ، حيث تتحول العولمة بقدرة القاص إلى غولمة.
هذا فضلا على امتلاك الكاتب لقدرة فائقة على التعبير عن" قضايا كبرى" بكلمات محدودة في عددها، شاسعة في معناها، و هو بذلك ينتصر للمقولة البلاغية القديمة الحديثة " إجاعة اللفظ و إشباع المعنى ".
و إذا كان البعض قد تعود على اعتبار الناقد "مبدعا فاشلا " فإن جميل حمداوي ، و من خلال نصوصه القصصية هاته ، يسفه هذا الادعاء ويبطله ، ليؤكد - بالمقابل- أن في أعماق كل ناقد مبدعا كامنا ، يتحين الفرص ليعلن عن نفسه ،و بقوة قد تفاجئنا.
فلتستمتع أيها القارئ بما بين يديك من قصص، لكن عليك أن تتسلح بالحذر، فكل نص هنا معني - إلى أقصى الحدود- بأن ينقل إليك رسالة ما، تتجاوز تلك الابتسامة التي سترسمها - بلا شك- نهاية كل قصة على شفتيك.


تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة