سنة 750 - قام العباسيون بدخول مدينة دمشق عاصمة الأمويين. سنة 1986 - انفجار المحطة النووية في مدينة تشرنوبيل السوفيتية. سنة 1828 - روسيا تعلن الحرب على الدولة العثمانية، وتتمكن من إخراج العثمانيين من السواحل الشرقية للبحر الأسود. سنة 1946 - إطلاق اسم الأردن رسميا على إمارة شرق الأردن. سنة 1962 - انضمام اليمن لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو". سنة 1968 - الولايات المتحدة الأمريكية تجري تفجيرا نوويا في صحراء نيفادا يحدث هزة زلزالية شعر بها سكان المدن المجاورة. سنة 2004 - وفاة الدكتور محمد بلتاجي حسن، أحد أعلام الحركة الفقهية بمصر والعالم العربي، وذلك عن عمر يناهز 66 عاما. سنة 1920 - أعلن مؤتمر سان ريمو تقسيم سوريا إلى ثلاثة أجزاء هي: سوريا، ولبنان، وفلسطين، ووضع سوريا ولبنان تحت الانتداب الفرنسي ، ووضع فلسطين تحت الانتداب البريطاني. سنة 1964 - وحدة تنجانيقا وزنجبار تحت اسم تنزانيا.
مصدر الخبر: عبدالكريم القيشوري، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 935 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/04/03
بمناسبة اليوم العالمي للشعر؛ ارتأت الجمعية الفرنكوفونية للفن والإبداع المغاربي والمتواجد مقرها بفرنسا ؛ أن تفتتح أول أنشطتها ؛ بأمسية ثقافية وفنية في رحاب قاعة "ديمافيت" بباريس؛ التابعة ملكيتها للفنان المبدع والإعلامي محمد الريصاني؛ بمشاركة ثلة من النوارس المهاجرة العاشقة للفن بكل تمظهراته من شعر وزجل وتشكيل وغناء وطرب.. مشكلين طيفا تعددت اهتماماته ؛ وتوافقت أذواقه ؛ حيث صدحت الأصوات شعرا ؛ ومالت الرؤوس غناء وطربا ؛ وتكلمت الراحات تصفيقا وإعجابا ؛ وخفقت القلوب فرحا ومرحا؛ وانتصب الجمع وقوفا إجلالا لروح الوطن .
حفل افتتاح هذا النشاط كان موفقا ؛ حيث أثث فضاءه ثلة من المبدعين و المثقفين تختلف أذواقهم ومدارسهم باختلاف جنسياتهم ؛ كما أثثته فعاليات مجتمعية تهتم بالشأن المغربي – المغاربي ؛ مواكبة أنشطته الثقافية والفنية عبر التراب الفرنسي ومنه الأوربي .
عرف الحفل قراءات شعرية لكل من الشاعر التونسي عبدالعزيز المصدق ؛ والشاعر بدر الحطيئة قادما من ألمانيا ؛ والشاعر والزجال ميمون الغازي من نيس؛ والشاعرة كريمة الحراق " التي حرقت العديد من الكيلومترات" 330كلم من فيتيل إلى باريس" لتتواجد ضمن فعاليات هذا الحفل.
توج الحفل بتوقيع ديوانين شعريين لكل من ميمون الغازي "خيط من شتاء" و "حتى لا يبوح الصمت" لكريمة الحراق.
كما تخللته وصلات موسيقية أحياها كل من الفنان المتألق محمد الريصاني ؛ والفنان الأمازيغي سعيد الزروالي؛ كما لم يفوت الفرصة الروائي مصطفى شعبان في تجريب ملكاته في إلقاء القصيد عبر محاولات نالت استحسان الحضور.
واختتم الحفل بتوثيق أول نشاط من توقيع الجمعية الفرنكوفونية للفن والإبداع المغاربي؛ تحت تصفيقات الحضور وأنوار عدسات التصوير و...و... ضاربة موعدا لأنشطة مستقبلية قادمة