سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت". سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة. سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة. سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر. سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن. سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير. سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة. سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة. سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 922 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/04/04
لقد تميزت بعض دور النشر المشرقية بإقبالها المتزايد على نشر الكتاب المغربي و الترويج له عربيا عبر شبكات المعارض و المكتبات و غيرها من الوسائل ، التي تتيح للكتاب المغربي انتشارا أكبر في جميع الأقطار العربية و في بلدان المهجر، و من بين الدور المشرقية التي تعاطت بشكل ملفت للنظر مع الكتاب المغربي دار النايا السورية و دار العين و رؤيا و غيرها ، و حتى تواصل هذه الدورلعب هذا الدور الريادي في الاحتفاء بالكتاب المغربي ، أتمنى أن تقوم وزارة الثقافة المغربية باقتناء نسخ من الكتب المغربية ،التي تنشرها هذه الدور و تعرضها في معرض الكتاب بالدار البيضاء إسوة بباقي الدول العربية ،التي تدعم الكتاب في بلدها بالطريقة السالفة الذكر و بطرق أخرى أكثر فعالية.
و نحن على مشارف إسدال الستار على الدورة التاسعة عشر لمعرض الكتاب للدار البيضاء ، أتمنى صادقا أن تلجأ وزارة الثقافة المغربية مشكورة إلى شراء نسخ محددة من الإصدارات المغربية الجديدة التي تعرضها دور النشر المشرقية ، لأن الناشرين المغاربة يستفيدون حسب علمي من هذا الدعم.
و سيكون هذا العمل في حال القيام به التفاتة كبيرة نحو الكتاب المغاربة الذين يستحقون ذلك و أكثر، خاصة من الجهة الوصية على الثقافة في بلادنا ، و التي ليست سوى وزارة الثقافة.