سنة 1943 - استقلال لبنان عن فرنسا وتسلم بشارة الخوري رئاسة الجمهورية، كما تسلم رياض الصلح رئاسة الحكومة. سنة 1943 - ألقى الحلفاء 2300 طن من القنابل على برلين خلال الحرب العالمية الثانية. سنة 1967 - صدور قرار مجلس الأمن الشهير رقم 242 بعد عدوان يونيو 1967 سنة 1968 - انتهاء العمل في نقل معبد أبو سمبل بأسوان. سنة 1989 - اغتيال الرئيس اللبناني رينيه معوض - بعد أسبوعين من توليه الحكم - وانتخاب إلياس الهراوي خلفاً له سنة 1890 - ولد شارل ديجول رئيس فرنسا وقائد كفاحها ضد المحتلين النازيين. سنة 1963 - اغتيل الرئيس الأمريكي جون كندي.
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1132 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/05/15
في إطار فعاليات مهرجان جداريات أزمور الموسوم بمهرجان "رومب-آرت (Remp’Arts) والمقام من 17 إلى 19 ماي 2013، تنظم يوم السبت 18 ماي بالمركز الثقافي عبدالله العروي بأزمور ندوة "إستبانيكو، استكشافات وتلاقي الشرق والغرب" تتناول شخص وحياة إستبانيكو، المغربي الأزموري الذي كان قد اقتيد عبدا وشاءت الصدف أن يكتشف في ثلاثينات القرن السادس عشر سواحل ما يعرف اليوم بالولايات المتحدة الأمريكية والتي لم يكن المستكشفون الأوربيون قد وصلوها بعد. وإذا كان لإستبانيكو اليوم تمثال بأمريكا إلى جانب كبار المستكشفين، فإن المغاربة يعرفون عنه القليل أو لا يعرفون بالأحرى شيئا عن هذا الأزموري الذي ملأ إسمه الدنيا. ولذلك يطمح منظمو مهرجان أزمور للفنون التشكلية جداريات إلى إماطة اللثام عن صفحات مجهولة من تاريخ هذا البطل وتعميق البحث والتمحيص في ما هو معروف عنه وعن رحلاته القسرية.
يشارك في هذه الندوة التي تنسق أشغالها نبيلة عمـــاني :
ـ الباحث الأثري أبوالقاسم الشـــبري المتخصص في التراث المغربي البرتغالي متحدثا عن مرحلة إستبانيكو من خلال ظروف ومراحل الغزو البرتغالي لشواطئ المغرب من احتلال سبتة السليبة سنة 1415م إلى تحرير مازغان سنة 1769 ليعرج على أهم مراحل استكشاف بلاد الهنود بأمريكا الجنوبية والشمالية.
ـ شعيب حليفي والذي سيتناول حياة ومسارات إستبانيكو من اقتياده عبدا بأزمور إلى وفاته حرا بعد اكتشافه سواحل الولايات المتحدة الحالية.
ـ المختار غامبو، بحكم معرفته الدقيقة بالمعيش الأمريكي، يقدم عرضا عن إستبانيكو من منظور الضفة الأخرى للوقوف على نظرة الأمريكين إلى إستبانيكو وكيف يتناولون تاريخه.
ـ أحمد زايد بعرض عمله الوثائقي حول إستبانيكو والذي أنتجته القناة الثانية وكان عملا موفقا وموثقا بكثير من الدقة.