سنة 1943 - استقلال لبنان عن فرنسا وتسلم بشارة الخوري رئاسة الجمهورية، كما تسلم رياض الصلح رئاسة الحكومة. سنة 1943 - ألقى الحلفاء 2300 طن من القنابل على برلين خلال الحرب العالمية الثانية. سنة 1967 - صدور قرار مجلس الأمن الشهير رقم 242 بعد عدوان يونيو 1967 سنة 1968 - انتهاء العمل في نقل معبد أبو سمبل بأسوان. سنة 1989 - اغتيال الرئيس اللبناني رينيه معوض - بعد أسبوعين من توليه الحكم - وانتخاب إلياس الهراوي خلفاً له سنة 1890 - ولد شارل ديجول رئيس فرنسا وقائد كفاحها ضد المحتلين النازيين. سنة 1963 - اغتيل الرئيس الأمريكي جون كندي.
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 891 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/06/04
أقام المركز الثقافى المصرى امسية شعرية تحت عنوان"سيمفونية الملاك العاشق "وذلك يوم الخميس 30 من مايو 2013 ضمن البرنامج السنوى للشعر والمقرر الخميس الأخير من كل شهر بمشاركة الشاعرة رتيبة الهادى والشاعرة منى الأكحل وأفتتح الأمسية بكلمة من سيادة المستشار الثقافى د. محمد بركات تحدث فيها عن برنامج السنوى للشعر الذي يقدمه المركز والذي ابرز العديد من المواهب واحتضن العديد من الشعراء الذين يستحقو ان ينالو تكريماً.وقدم الشاعر / أحمد تكيطو قراءة نقدية شعرية لرتيبة الهادي وقدم الناقد محمد خريف قراءة نقدية في انتاج منى الاكحل
رتيبة الهادى مواليد اكتوبر بمدينة فاس بدأت كتابتها ومعانتها مع القلم في يونيو 1986 وكانت اول قصيدة لها أنا وقلمي والعذاب قرأت قصائدها فى الاذاعات المحلية والمغربية وفي سنة 2008 دخلت كزائرة للانترنت وتعرفت على ثلة من الأصدقاء الادباء والشعراء ونشرت بعض القصائد القديمة حيث حظيت باعجابهم ومن هناك بدأ مشوارها الادبي وتفاعلها مع كل الشخصيات الأدبية والفكرية كما شاركت في العديد من المسابقات عبر الفيسبوك وكانت تحتل المركز الاول في كثير من الاحيان شاركت فى مهرجان القلم الحر الثانى وحظيت بالمركز الأول في الشعر بالعامية وجائزة مبدعة العرب من جمهورية مصر العربية لها ديوان تحت عنوان الملاك العاشق وصل عدد قصائدها الى الآن الى أكثر من 200 قصيدة رومانسية ...روحانية ...قومية ووطنية والأن في صدد تهيئة ثلاث دواوين اخرى. عينت أمين مساعد الشعر العامي في شعبة المبدعين العرب التابعة لاتحاد المنتجين العرب بجامعة الدول العربية.
اما الشاعرة منى الأكحل مواليد الرباط مراكشية الاصل استاذة من 2006 وبدأت الكتابة كهاوية بتجارب بسيطة تتميز بالرومانسية والحروف الناعمة
و برفقة القلم والورقة قدمت العديد من الامسيات الشعرية.وصاحب القراءات الشعرية انغام رائعة علي انغام العود وغناء الفنان بورحيمي واستمتع الحضور بالمداخلات الشعرية والنقدية.