الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

الكلام من فضة و السكوت من ذهب

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1943 - استقلال لبنان عن فرنسا وتسلم بشارة الخوري رئاسة الجمهورية، كما تسلم رياض الصلح رئاسة الحكومة.
سنة 1943 - ألقى الحلفاء 2300 طن من القنابل على برلين خلال الحرب العالمية الثانية.
سنة 1967 - صدور قرار مجلس الأمن الشهير رقم 242 بعد عدوان يونيو 1967
سنة 1968 - انتهاء العمل في نقل معبد أبو سمبل بأسوان.
سنة 1989 - اغتيال الرئيس اللبناني رينيه معوض - بعد أسبوعين من توليه الحكم - وانتخاب إلياس الهراوي خلفاً له
سنة 1890 - ولد شارل ديجول رئيس فرنسا وقائد كفاحها ضد المحتلين النازيين.
سنة 1963 - اغتيل الرئيس الأمريكي جون كندي.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار أخبار محلية فعاليات مهرجان "مقامات الإبداع والمؤانسة " بسلا .

فعاليات مهرجان "مقامات الإبداع والمؤانسة " بسلا .

مصدر الخبر: عبدالكريم القيشوري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 941 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/06/24
في إطار فعاليات مهرجان مقامات الإمتاع والمؤانسة؛ المنظم من قبل جمعية أبي رقراق بشراكة مع وزارة الثقافة والجماعة الحضرية بسلا؛ عرفت الخزانة الصبيحية يومه الخمبس 20.06.2013 أمسية احتفاء بثلة من المبدعين في مجال كتابة الزجل؛ خلقوا الحدث بإصدارهم المشترك والذي شكلت الألوان السبعة التي تؤثث فضاء احتفاليا لظاهرة "كناوة" عددهم .
في كلمة تقديمية مقتضبة للمبدع والمشرف على تنظيم فعاليات مهرجان " مقامات الإبداع والمؤانسة "  في نسخته الخامسة ؛ الكاتب والمسرحي عبدالمجيد فنيش؛ بشأن الإصدار المحتفى به ضمن هذه الأمسية والموسوم بــ ( دردبة على محلات الكتبة)  والذي يعتمد  "تاكناويت" كموضوعة اشتغال جماعي؛ معتبرا إياه إنجازا فنيا وثقافيا بامتياز ؛ يؤشر للعودة بالنشاط الثقافي في إطار الورشة؛ معتبرا مدينة سلا مدينة التراث حاضنة الإبداع والمبدعين. فهي المعروفة بالأبواب.. والملحون وموكب الشموع؛  والمسرح و تاكناويت  وكل الفنون. مهنئا فرسان الكلمة الزجلة على هذا الإنجاز الذي يدخل في إطار خدمة الثقافة والفن بوطننا العزيز؛ وهم على التوالي :
-زهور الزريق
- عبدالرحيم باطما .
- عبدالرحيم لقلع .
- عزيز محمد بنسعد .
- محمد مومر" الغائب عن الاحتفاء" .
- عزيز غالي .
- ادريس بالعطار.
الذين قدموا للجمهور الحاضر المؤثث لفضاء الخزانة الصبيحية من شعراء ونقاد وزجالين وإعلاميين ومهتمين ..طبقا فنيا من الكلام المرصع الموزون؛ إيذانا بالسفر بهم عبر طقس "كناوي" حيث إيقاعات السنتير "لهجهوج" تواكب كل قراءة وكأنها لون من ألوان الحالات لكناوية ؛ أو ليلة من لياليها استحضارا للأرواح و "الملوك" والألوان.. تنفيسا عن الجرح الغائر الذي سبب ألما عميقا دام أجيال وأجيال.. نتجت عنه كما أشارت إلى ذلك الكاتبة حسنة أولهاشمي في مقال لها بالديوان تحت عنوان " تكناويت" صرخة تمجد الألم وكتابة تعترف بالأثر الإنساني.
إتها فعلا صرخات لسبعة أصوات يفتتحها باطما بسؤال يقول :
سألتكم ب الله ..
يا حباب لغيوان
خودوني على قد عقلي
ولاتقيدوا علي مقالات.
............
يرد عبدالرحيم لقلع في قصيدة له بعنوان "الراس بحر"
ساوي ساوي
يا الكناوي ساوي
ساوي ساوي
يا المعلم وزيد ساوي
خلي السنتير يونسني
هاذ الحال شحال هوسني
........
فيما يجيب عزيز بنسعد في قصيدته "رحبةالبال..".
لقصيدة سنتير
وانايا الحرطاني فيكم
ترخفوا لوتار آش ندير ؟
لله يا كناوة
وريوني لمعلم فيكم .
..........
ترد عليه زهور الزريق في قصيدتها "الساكن ذاتي" بقولها :
لاغيني ...لاغيني
ب كلام لهوى لاغيني
وسمعني اعذب الألحان
قل لي علا شانت معاديني؟
ورويني
راه قلبي عطشان
هواك مقلب علي
وخلاني
...............
فيما يأمر عزيز غالي بخروج الكلام من ذاته في قصيدته " لرياح" حيث يقول :
اخرج مني من شعري اخرج
اخرج مني من جلدي اخرج
اخرج مني
من دمي من لحمي وحمي اخرج
اخرج
من وشامي عظامي
اخرج مني ياكلامي
..........
فيرد عليه بالعطار في قصيدة "غنا الحطابة" بقوله :
سربوا
زربوا قبل
لا يجينا
يعاود جرتنا
ف سيرة لعبيد
................
صرخات الزجالة السبع كانت كما قال الزجال الباحث علي مفتاح : " ضدا على الصمت وضدا على حياد الموقف؛ فكتابتهم بصيغة الجمع تبحث؛ تتساءل؛ تنبش في حفريات اللون والكلمة عن دلالة ومعنى لذاك الجرح الكامن خلف الرقصات؛ لذاك الألم المختبئ خلف الكلمات؛ لدقات الطبول التي تنفذ إلى القلوب فتعيد ترتيب خفقانها كي تتوحد بإيقاعات الروح؛ تعيد رسم الألوان السبعة حسب ما تشتهيه أقلام فرشاتها". سبعة قصائد ضمها الديوان تمثل سبعة ألوان زجلية ؛ تختلف مبنى وتتقاطع معنى وكأنها قصيدة واحدة بسبعة ألوان .
لقد أبدعوا وأمتعوا ؛ كتابة وإلقاء؛ غناء وانسجاما ؛ دندنة ودمدمة .. مما جعل الحضور يتماهى مع إبقاعات السنتير ؛ ودندنات زهور المتوجة برداء أخضر في إحالة لإحدى "الللات"؛ بترديد الدندنات؛ والحفاظ على وزن الإيقاعات..
توج الحفل بتوقيع الديوان من قبل الزجالين السبعة. الديوان الذي ضم بالإضافة للقصائد السبع؛ ثلاث دراسات لكل من د عبدالإله الرابحي في موضوعة " تاكناويت" من التاريخ إلى الاحتفالية.
 والكاتبة والمبدعة حسنة أولهاشمي في موضوعة " تكناويت" صرخة تمجد الألم وكتابة تعترف بالإثر الإنساني..
والناقد عبدالجليل لعميري في موضوعة "كناوة" لذة كتابة تنتظر اعتذاركم الرسمي.
الديوان جدير بالقراءة لأهمية الدراسات الغنية التي تقدم نظرة كرونولوجية عن هذا الفن التراثي . وكذا ما ترصده القصائد من تيمات تتعلق بــفن "تاكناويت " .


تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة