سنة 1867 - تأسيس اتحاد كندا سنة 1936 - افتتاح محطة إذاعة بغداد سنة 1955 - الباكستان تنضم إلى حلف بغداد سنة 1956 - إنشاء أول وزارة للصناعة في مصر، وتولاها المهندس عزيز صدقي سنة 1960 - إعلان استقلال الصومال سنة 1960 - إعلان استقلال غانا سنة 1968 - مجلس الامن يدين سياسة إسرائيل فى القدس سنة 1991 - حل حلف وارسو سنة 1995 - وفاة الموسيقار محمد الموجى عن 72 عاما سنة 1837 - اعتلت الملكة فيكتوريا عرش بريطانيا، وقد حكمت هذه الملكة بريطانيا لأكثر من 60 سنة توفيت عام 1901. سنة 1872 - ولادة الشاعر مطران خليل مطران. سنة 1914 - ولادة أحمد حسن البكر رئيس الجمهورية العراقية السابق، الذي تنازل عن الحكم لصالح صدام حسين. سنة 1960 - إعلان قيام جمهورية الصومال. سنة 1961 - ولادة الأميرة ديانا سبينسر أميرة ويلز. سنة 1962 - انفصال راوندا عن بروندي. سنة 1990 - إعلان وحدة دولتي ألمانيا في دولة واحدة بقيادة المستشار هيلموث كول. سنة 2004 - تم توجيه الاتهام رسميا إلى الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين بالإضافة إلى 11 عضوا من أعضاء حزب البعث الحاكم بارتكاب جرائم حرب أمام محكمة عراقية وسيطرة أمريكية على البلاد.
لجنة تحضيرية لتأسيس مكتب جهوي للرباط سلا زمور زعير
مصدر الخبر: سعاد ميلي، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1345 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/09/24
البيئة هي المستقبل، بيدنا أن نحافظ عليها لتكون أما ولودا تنجب أبناء أصحاء وهؤلاء الأبناء هم دعامة المغرب الأخضر.
لقد دأب حزب البيئة و التنمية المستدامة منذ تأسيسه على تنظيم تظاهرات داخل ارض الوطن وخارجه برعاية أمينه العام احمد العلمي ( وزير الصحة سابقا) وذلك لتوعية اجتماعية بيئية تعطي للشأن البيئي حقه من الاهتمام السياسي ، وكما أعلن سابقا.. ففي يومه 22 سبتمبر 2012 تم تحضير للقاء عام للجنة التحضيرية قصد تأسيس مكتب جهوي للرباط سلا زمور زعير. يليه تأسيس مكاتب فرعية جهوية أخرى لحزب البيئة والتنمية المستدامة
قضية الحزب الأخضر كونية بيئية بل هي قضية المستقبل الأخلاقية أكثر منها سياسية فهو غير ملتزم بأيديولوجيات معينة كما أنه غير خاضع للتكتلات السياسية التي تحيد عن طريق تحقيق قضايا مواطنيها وبالتالي فهو حزب ينفتح على جميع الفاعلين السياسيين ومقتنع تماما بدور الشباب و المرأة للانخراط الفعلي الديمقراطي في المسار البيئي السياسي.
انعقدت اللجنة وتم إدراج الأسماء المشاركة في اللقاء في لائحة أولى قبل الجمع العام التأسيسي، وأغلب المشاركين الذين يشتغلون في قطاعات مختلفة منها القطاع الصحي التجاري والمعلوماتي و الجمعوي، أكدوا على استعدادهم للمضي قدما في دعم أهداف الحزب البيئية خاصة لما يشاهدوه من ظواهر تنذر بخطر يحدق ببيئة المغرب وسلامته.