سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت". سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة. سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة. سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر. سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن. سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير. سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة. سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة. سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.
مصدر الخبر: العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1272 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/28
أدانت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان المذبحة التي شهدتها مصر وكذالك الاغتيال السياسي بتونس وقد اصدرت بيان توصلت ابابريس بنسخة منه جاء فيه التالي:
إدانة المجزرة التي ارتكبتها قوات الشرطة والجيش في مصر بساحة رابعة العدوية، وعملية الاغتيال السياسي التي تعرض لها الناشط السياسي محمد البراهمي بتونس
يتابع المكتب المركزي للعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان بقلق بالغ الأحداث المتتالية بمصر وتونس وسوريا ، وما يصاحبها من انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان تصل إلى مستوى جرائم إبادة وضد الإنسانية كما حدث في مصر صباح السبت 27 يوليوز، وفي سوريا مند ربيع 2011 ، ورجوع مسلسل الاغتيالات السياسية كما حدث في تونس باغتيال المناضل عضو المجلس التأسيسي محمد البراهمي ، وعليه يسجل المكتب المركزي ما يلي :
- إدانته القوية للمجزرة الرهيبة التي ارتكبتها قوات الشرطة والجيش في مصر ضد المواطنين المحتجين سلميا بساحة رابعة العدوية والتي حدثت صباح يوم السبت 27 يوليوز، وذهب ضحيتها أزيد من 120 مواطنا مصريا ويطالب المكتب المركزي من المفوضية السامية لحقوق الإنسان بجنيف تحمل مسؤوليتها كاملة في حماية المدنيين وصون حقهم في التظاهر والاحتجاج السلمي ، ومن النيابة العامة لدى المحكمة الجنائية الدولية تحريك المتابعة الجنائية ضد المسؤولين عن الجيش والشرطة بعد أن ثبت استخدامهم المفرط للقوة بواسطة أسلحة محرمة دوليًّا ضد المتظاهرين السلميين ، ويشجب تصريحات وزير الدفاع المصري ليوم 24 يونيو ، والتي تدعو إلى التحريض على الكراهية والعنف ، وتهدف إلى زعزعة الاستقرار وزرع بدور الفتنة بين المواطنين المصريين وتمهد لحرب أهلية .
- استنكاره للجريمة الإرهابية النكراء التي ذهب ضحيتها المناضل السياسى والنائب بالمجلس التأسيسى التونسى، محمد البراهمى، الذي اغتيل بالرصاص أمام منزله بالقرب من تونس . ويطالب بفتح تحقيق في ما حدث، على نحو يضمن الكشف عن المتورطين،
ويدعو مختلف القوى السياسية التونسية إلى التحلي بالحكمة وضبط النفس ونبذ العنف، والتدبير الحكيم للاختلاف ، والإسراع بإنجاز التوافق الوطنى المنشود، وتأمين المسار الانتقالى الديمقراطي التونسي .
- شجبه لتصاعد المواجهات المسلحة العنيفة الدموية في سوريا واستمرار التفجيرات وعمليات القصف والتدمير والتهجير والاغتيالات والاختفاءات القسرية، مما أدى إلى تزايد أعداد الهاربين والفارين من أماكن التوتر، ولجوئهم إلى المناطق الحدودية داخل مخيمات اللاجئين حيث تغيب الشروط الدنيا للعيش الكريم ، وتزايد أعداد المفقودين و الضحايا القتلى والجرحى في حرب مدمرة تستهدف المدنيين العزل من النساء والأطفال والشيوخ، ويجدد المكتب المركزي للعصبة مطالبته الأمم المتحدة بالتدخل العاجل لإيجاد حل للقضية السورية حقنا للدماء وصونا لحق المواطن السوري في الحياة والأمان الشخصي والسلامة البدنية .