سنة 1930 - قرر اسماعيل صدقي باشا إلغاء دستور 1923 في مصر سنة 1940 - أعلنت إيطاليا الحرب على اليونان في الحرب العالمية الثانية سنة 1946 - "حادث كورفو"، ارتطام سفن الأسطول البريطاني بألغام بحرية أثناء مرورها في مضيق كورفو بألبانيا، وحدوث أزمة بين بريطانيا وألبانيا سنة 1951 - انضمام اليونان وتركيا إلى حلف الأطلنطي سنة 1962 - أعلن الرئيس الأمريكي جون كيندي محاصرة كوبا بحرياً لمنع وصول الأسلحة السوفيتية إليها خلال أيام الأزمة الكوبية. سنة 1907 - تأسيس الحزب الوطني المصري بزعامة "مصطفى كامل". سنة 1993 - تم اغتيال المناضل أسعد الصفطاوي من قياديي منظمة التحرير في غزة. سنة 1798 - أطلق الفرنسيون مدافعهم على حي الأزهر. سنة 1952 - وقع رئيسا مصر والسودان نجيب والمهدي اتفاقا بمنح السودان حكما ذاتيا وحق تقرير المصير. سنة 1964 - تم منح الكاتب الفرنسي جان بول سارتر جائزة نوبل للآداب، لكنه أعلن رفضه للجائزة العالمية. سنة 1805 - توفي في معركة الطرف الأغر القائد العسكري الإنجليزي نيلسون بطل معركة أبي قير البحرية مع الفرنسيين. سنة 1844 - ولدت سارة برنار أشهر ممثلة في القرن التاسع عشر. سنة 1886 - توفي الفنان المجري فرانز ليست، أشهر عازف بيانو في التاريخ.
تقديم وتوقيع ديوان "رماد اليقين" للشاعر محمد بلمو بالمسرح الوطني محمد الخامس
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1319 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/12/02
في إطار أنشطته الأدبية، ينظم المسرح الوطني محمد الخامس، يوم الثلاثاء 2 دجنبر 2013، حفل تقديم وتوقيع المجموعة الشعرية الثالثة للشاعر محمد بلمو الصادرة ضمن منشورات وزارة الثقافة "سلسلة إبداع"، ويشارك في هذا الحفل الأساتذة: عبد الرحيم العطري، محمد الديهاجي، عبد العاطي جميل، عبد العزيز بنعبو، تسيير أحمد جواد.
يذكر أن المجموعة الشعرية موسومة بـ«رماد اليقين»، هي الثالثة للشاعر بعد مجموعة «صوت التراب» التي صدرت سنة 2000 ضمن منشوات اتحاد كتاب المغرب، و«حماقات السلمون» التي صدرت سنة 2007 مشتركة مع الشاعر عبد العاطي جميل. وتتوزع نصوص «رماد اليقين» على 75 صفحة من القطع المتوسط. «يستهل الديوان وجوده بقصيدة: «غياب» وينتهي إلى قصيدة «رماد اليقين»؛ وبين المبتدى والمنتهى يتابع القارئ جملة نصوص: «لو بمقدوري»، «حلم»، «هل أنا الريح أيها الحداد»، «لا موطئ قلم لي»، «ورشات مرتبكة ضد الموت»، «تعريفات بدائية جدا»، «هل يحدث أن»، يقول عبد الجليل الأزدي في تقديم الديوان، ويضيف:«والنصوص إياها تختلف وتتنوع في حجمها وصيغها ونبراتها، وتراوح بين النص والشذرة أو النص المُتَلَولِب عبر مقاطع شذرية؛ النص بصفته آلية تنبسط وتنثني لإنتاج المعنى والدلالة، والشذرة باعتبارها تحايلا تعبيريا لتكثيف معنى واسع وعميق في أقل ما يمكن من الكلمات». تجدر الإشارة إلى أن نصوص المجموعى كتبت بين 2005 و2011. رسم لوحة الغلاف الأنيق الفنان التشكيلي محمد المنصوري الإدريسي