سنة 1137 - وفاة لويس السادس ملك فرنسا. سنة 1779 - سيطر الأسطول الفرنسي على القتال الإنجليزي. سنة 1798 - بدء موقعة أبي قير البحرية بين الأسطول الإنجليزي بقيادة نلسون، والأسطول الفرنسي بقيادة بروي. سنة 1904 - أعلنت اليابان الحرب على الصين بسبب مشكلة كوريا. سنة 1894 - ولادة عبد الوهاب عزام وهو أحد رواد الحركة الفكرية في مصر ومنشئ جامعة الدول العربية وأول أمين عام لها. سنة 1902 - اشترت الولايات المتحدة الأمريكية حقوق قناة بنما من فرنسا. سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى. سنة 1955 - شكري القوتلي يتولى رئاسة الجمهورية في سوريا. سنة 1958 - تم حل الاتحاد العربي بين القطرين العربيين الأردن والعراق. سنة 1987 - قامت المملكة العربية السعودية باعتقال المئات من الحجاج الإيرانيين بسبب أعمال شغب قاموا بها في موسم الحج. سنة 2005 - وفاة الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية. سنة 1975 - وقعت 39 دولة أوروبية على اتفاق هلسنكي للتعاون الأوروبي. سنة 1991 - وفاة يوسف إدريس.
مصدر الخبر: عائشة رشدي أويس، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 2064 مرة، منذ تاريخ نشره في 2014/10/23
أصبحت كلمة الطلاق في المجتمع الإسباني ظاهرة متفاقمة ،تقلق الباحثين الإسبان
وحسب ما صدر مؤخرا عن المعهد الإحصائي لسياسات الأسرة بإسبانيا،أنه من بين ثلاث حالات زواج..توجد حالتان إثنتان للطلاق.وهذا مؤشر دق جرس الخطر الى أعلى معدل طلاق شهده المجتمع الإسباني خلال عشرة أعوام الأخيرة :ولهذه الأسباب أصدرت الحكومة الإسبانية مؤخرا بلاغ أعلن من خلاله عن مجموعة من الإصلاحات القانونية في هذا الشأن، بمعنى أن في حالات الطلاق سوف يتم الإتفاق بين الطرفين أمام كاتب العدل بدلا من اللجوء الى المحكمة .ومن ناحية أخرى أشارت العديد من الجمعيات والمنظمات الحقوقية الإسبانية ،أن هذا التعديل القانوني *المسمى بطلاق اكسبريس* قد ساهم في تفاقم وارتفاع معدلات الطلاق، وجعل مسألة الطلاق أسهل ما كانت من قبل في متناول الجميع.من دون تكاليف أو تعقيدات في إجراءات الطلاق بين الطرفين والتي لا تزيد مدتها عن أشهر قليلة مع العلم أنه في بداية سنة1981 أصبح الطلاق في إسبانيا مسألة سهلة وسريعة.حيث يقدم طلب إجراءات الطلاق أوالإنفصال من أحد الزوجين مباشرة عن طريق البريد الالكتروني إلا في الحالات المستعصية التي يتوجب فيها مثول الزوجين أمام السلطات العمومية أوالمحلية.
وأكدت دراسات المعهد المتخصص أنه من بين الأسباب الرئيسية التي لعبت دورا مهمة في أسباب إنتشارالطلاق بإسبانيا. هي البطالة المتزايدة في البلاد. هذه الأخيرة التي تركت أثرا كبيرا في عدم الإستقرار النفسي والعاطفي بين الأزواج.