سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
مصدر الخبر: أحمد المريني، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1141 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/05/08
في لقاء مع النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بتطوان السيد رشيد ريان ، أكد على أن الاستعدادات لفعاليات المهرجان المدرسي، التي سنطلق في الرابع من يونيو القادم تسير على قدم وساق .
وأوضح أن مصلحة الشؤون التربوية وتنشيط المؤسسات التعليمية المشرفة على تحضير هذا المهرجان الذي يستمر ثلاثة ايام ، قامت بعدة خطوات ، من أبرزها الاتصال مع مجموعة من الشركاء والمؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية، وأستاذة التربية البدينة والموسيقية.
ويشمل التحضير لهذه الفعاليات المساهمة في الكرنفال ، وإعداد اللوحات الفنية الاستعراضية ، وتحديد جوانب لوجيستية أخرى.
وبحسب النائب الإقليمي ، فإنه ينتظر أن يساهم في تنشيط فقرات هذا المهرجان ، الذي سينظم تحت إشراف ولاية تطوان وبشراكة مع نيابة وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني ، المؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية ، ومجموعة جمعيات المجتمع المدني بولاية تطوان، وبعض الجمعيات الرياضية. يذكر أن مهرجان تطوان المدرسي يضم فقرات عديدة منها الرياضات الجماعية المختلفة، ككرة القدم وكرة الطائرة وكرة السلة وأنشطة تربوية موازية من تنظيم بالمؤسسات التعليمية .
وخلال هذا اللقاء ، أكد رشيد ريان أن النسخة الحالية من مهرجان تطوان المدرسي تسير في اتجاه تحقيق جانب من التميز والارتقاء بفقراته، و يهدف المهرجان بحسب رأيه ، إلى الكشف عن مخزون التراث المحلي وحفظ الذاكرة الشعبية ، وخلق فضاءات للإشعاع الفني والثقافي والرياضي ، ثم جعل التظاهرة محطة رئيسية لحركية اقتصادية وسياحية واجتماعية.