سنة 1958 - أممت أندونيسيا المصالح الهولندية في أراضيها سنة 1973 - أصدرت الأمم المتحدة قرارات معاقبة مجرمي الحرب، ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية سنة 1987 - وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية 129 صوت، على عقد مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط سنة 1990 - سقوط العاصمة الصومالية "مقديشيو" في يد المتمردين ضد حكم الرئيس الصومالي سيادبري سنة 1966 - وفاة المؤرخ المصري عبد الرحمن الرافعي. سنة 1920 - أرمينيا تنضم إلى الاتحاد السوفيتي. سنة 1921 - تولى جعفر والي باشا رئاسة الاتحاد المصري لكرة القدم. سنة 1967 - استطاع الطبيب كريستيان بارنارد من جنوب أفريقيا أن يزرع قلب إنسان في إنسان آخر لأول مرة في التاريخ. سنة 1971 - قامت الهند بشن غزو عسكري ضد باكستان وتمكنت من احتلال باكستان الشرقية. سنة 1992 - سمح مجلس الأمن للولايات المتحدة بقيادة عملية عسكرية عاجلة في الصومال.
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1380 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/03/28
تنظم جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء بشراكة مع مؤسسة بصائر المستقبل للتكوين وتطوير الأعمال الملتقى العربي الأول للتنمية العمرانية تحت شعار«نحو تخطيط وإدارة نمو عمراني متوازن» والمزمع انعقاده لمدة أربعة أيام من 28إلى31 مارس2016 بفندق ولدن تيوليب فرح بالدار البيضاء.
فعلى الرغم من التغيرات الكبيرة التي تعرفها مجتمعاتنا سواء السياسية منها أو اجتماعية إلا أن مراكز المدن لا تحظى بالاهتمام اللازم لتطويرها. وعليه فقد أصبح لزاماً على المدن والبلديات والجهات المعنية محلياً وإقليميا ودولياً أن تساهم في وقف التدهور المريع والسريع في المراكز التقليدية، وأن تعمل على إعادة الحيوية والفاعلية لها، وعلى تحقيق قدر من التوازن بين المراكز التقليدية والمراكز الحديثة للمدن. وإلى جانب المعالم العمرانية فإن مراكز المدن القديمة تمثل أماكن مهمة لأنشطة حياتية تزيد من جذبها السياحي وحيويتها الاقتصادية.
وسيتناول الملتقى العديد من المواضيع الهامة التي تخص تنمية المدينة وتطويرها، مع عرض نماذج ناجحة لمدن دولية متقدمة، حيث سيحضره خبراء دوليون متميزون سيؤطرون الورشات التدريبية التي تهدف بالأساس إلى تمكين المشاركين من اكتساب مهارات عالية في التسيير وترفع من كفاءتهم في تدبير الموارد البشرية والمادية، كما تمكنهم من وضع خطط واستراتيجيات تتماشى والمعطيات الخاصة بمحيطهم لضمان نمو متوازن ومهيكل للقرية أو المدينة.
ويعتبر هذا الملتقى فرصة للقاء رؤساء ومستشارين من دول أخرى لتبادل التجارب والخبرات وخلق شراكات وتوأمات بين البلديات والجماعات، وكذا التعرف على شركات ومتخصصين دوليين في التدبير العمراني للمدن.