الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

من نشأ على شيء شاب عليه

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1671 - أعلن العثمانيون الحرب على بولندا.
سنة 1856 - العيد القومي لتونس
سنة 1883 - فرنسا تشن حرباً ضد مدغشقر
سنة 1926 - مولد مارلين مونرو
سنة 1949 - وفاة شاعر القطرين خليل مطران عن 77 عاما
سنة 1970 -اكبر زلزال في تاريخ بيرو يسفر عن 30 الف قتيل وأزال مدنا وقرى باكملها
سنة 1976 - بدء دخول القوات السورية لبنان
سنة 1988 - وفاة فنان المسرح زكريا موافي عن 52 عاما
سنة 1990 - انعقاد مؤتمر القمة الأول لدول مجموعة الخمسة عشر في كوالالمبور
سنة 1972 - تم تأميم النفط في العراق.
سنة 1956 - احتفل في تونس ولأول مرة بيوم النصر لعودة زعماء الحركة الوطنية من المنفى.
سنة 1955 - أعلنت تونس استقلالها.
سنة 1913 - تمت معاهدة التحالف بين العرب واليونان.
سنة 1875 - حطمت القوات البحرية البريطانية الأسطول الصيني الواقع في بحر الصين.
سنة 1987 - تم اغتيال رشيد كرامي في لبنان.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار أخبار عامة هل تخلت الدولة عن الطرق الوطنية لتتباهى فقط بالطرق السيارة وبأعلى وأجمل قنطرة في إفريقيا ؟!؟!؟!

هل تخلت الدولة عن الطرق الوطنية لتتباهى فقط بالطرق السيارة وبأعلى وأجمل قنطرة في إفريقيا ؟!؟!؟!

مصدر الخبر: الرباط ـ أحمد عامر، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1696 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/06/21
عندما قررت الحكومة الدخول في مسار الدول التي تبني الطرق السيارة، لفوائدها الإقتصادية والإجتماعية والإنمائية ...الخ... كانت من بين النقط التي ألح عليها المشرع هي، بالموازاة مع بناء الطرق السيارة، يجب الإهتمام بالطرق الوطنية عملا بالمبدئ الفقهي والدستوري القائل بضرورية استمرارية خدمة المرفق العام...
واليوم ونحن نحتفل قريبا ببناء محول طرقي هام يربط بين الطريق السيار الدار البيضاء الرباط والطريق السيار الرباط فاس، الذي يتوفر على أعلى وأجمل قنطرة في إفريقيا بمواصفات عالمية نجد الطرق الوطنية ببعض المناطق في حالة يرثى لها !!!
فالمسافر يعاني من الحفر والإنشقاقات وجنبات الطرق المتلاشية وغياب شبه تام لعلامات التشوير الطرقي و...و... كما يعاني السكان المجاورين للطرق، وخاصة في العالم القروي، من عدم الإهتمام بهم وبماشيتهم التي يصعب عليها التنقل من وإلى المراعي لافتقادهم للممرات أو قناطر آمنة لهم .
كل المغاربة ومحبيهم مع تطوير الطرق السيارة لتصل شرق المغرب بغربه وشماله بجنوبه وسهوله بهضابه وشواطئه بجباله، ولكننا لا نريد أن نعيش في مغرب القرن21 في محور الرباط الدار البيضاء ، ونعيش في مغرب القرن 19 في مناطق أخرى خاصة إذا علمنا أن الطريق وجودتها تساهم في التنمية المحلية التي جاء بها دستور 2011، ولم يتم تنزيلها على أرض الواقع بعد 5 سنوات استبشر فيها المغاربة خيرا ولم يلمسوه لحد الآن !!!
خاصة إذا علمنا أن ميزانية الطرق الوطنية وصيانتها في ارتفاع مستمر سنة بعد أخرى، تستفيد منها المحاور الطرقية الكبرى بحصة الأسد والطرق الأخرى قد لا تطالها حصتها من الميزانية لسنوات وسنوات ، والصور المرفقة طيه لخير معبر عن هذا التناقض الصارخ في توزيع ميزانية الدولة وكأن سكان ومستعملي تلك الطرق في المناطق " الأقل أهمية" لا يؤدون ضرائبهم وبالتالي لا يستحقون نفس الإهتمام !!!
فهل تخلت الدولة عن الطرق الوطنية لتتباهى فقط بالطرق السيارة وبأعلى وأجمل قنطرة في إفريقيا ؟!؟!؟!


تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة