سنة 1736 - وفاة العالِم البولندي جابريل دانيل فهرنهايت مخترع الترمومتر الزئبقي سنة 1931 - تنفيذ حكم الإعدام شنقاً في المجاهد الليبي عمر المختار بقرية سلوق التابعة لبنغازي سنة 1952 - تعيين الشيخ محمد الخضر حسين شيخاً للأزهر خلفاً للشيخ عبد المجيد سليم الذي استقال سنة 1959 - منح الرئيس ديجول الجزائريين حق تقرير مصيرهم سنة 1970 - أعلن الملك حسين الأحكام العرفية في الأردن، وتعيين مستشاره العسكري حابس المجالي حاكماً عسكرياً هاماً للأردن، وتشكيل وزارة جديدة برئاسة الزعيم محمد داود خلفاً لوزارة عبد المنعم الرفاعي المستقيلة، وتعيين حكام عسكريين في كل محافظات الأردن سنة 1964 - قيام اتحاد ماليزيا سنة 1982 - (الأربعاء الأسود في لبنان)، مذابح صابرا وشاتيلا استمرت أربعين ساعة متواصلة، راح ضحيتها أربعة آلاف شهيد من الفلسطينيين الأبرياء على يد الإرهاب الإسرائيلي سنة 1941 - جلوس شاه إيران محمد رضا بهلوي. سنة 1963 - إعلان دستور نيجيريا . سنة 1963 - قيام اتحاد ماليزيا واستقلال باقي أقاليم بورينو الشمالية. سنة 1995 - الرئيس ياسر عرفات يجتمع في القاهرة بشيمون بيريز رئيس الوزراء الإسرائيلي لوضع الخطوط الأولى لاتفاقية الحكم الذاتي.
كندا تمنح المغرب 1.4 مليون دولار للمساهمة في تنظيم جيد لمؤتمر (كوب 22) الذي سينعقد في مراكش من 7 إلى 18 نونبر القادم
مصدر الخبر: و م ع، ونُشر بواسطة:
عبدالله الحسني شوهد 1324 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/10/08
فاد بلاغ للسفارة الكندية بالمغرب بأن الحكومة الكندية منحت المملكة مساعدة مالية بقيمة 1.4 مليون دولار، بهدف المساهمة في تنظيم جيد لمؤتمر (كوب 22) الذي سينعقد في مراكش من 7 إلى 18 نونبر القادم.
وأوضح البلاغ أن هذا التمويل يهدف أيضا إلى “تعبئة كافة الجهات المشاركة في مؤتمر الأطراف في الإتفاقية الإطار للأمم المتحدة حول التغيرات المناخية، وإسماع صوت النساء والأشخاص الأكثر تهميشا”.
وفي هذا الإطار، سيحتضن مقر لجنة الإشراف على تنظيم مؤتمر (كوب 22) بالرباط يوم الثلاثاء المقبل، حفل توقيع بحضور شخصيات متعددة تشتغل في مجال البيئة. وكانت كندا صادقت، أول أمس الأربعاء، على إتفاقية باريس للمناخ والتي ستصبح سارية المفعول رسميا بعد 30 يوما، ملتحقة بذلك بباقي الدول التي صادقت على الإتفاقية مسبقا، لتعزيز التأقلم مع التغيرات المناخية.
وقد تمت المصادقة على الإتفاقية إثر النتائج التي أفرزت 207 صوت لصالح “مع”، مقابل 81 صوت لصالح “ضد”، بعد إنقضاء ثلاثة أيام من المناقشات داخل مجلس العموم.
وعقد هذا التصويت الذي يعتبر تصويتا رمزيا فقط، إثر تعهد رئيس الوزراء جاستن ترودو، في قمة باريس في 2015، بتنظيم نقاش بشأن إتفاقية باريس داخل مجلس العموم، رغم أن حكومته غير ملزمة دستوريا باستشارة المنتخبين للمصادقة على هذه الإتفاقية.