سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
مراكش تستضيف الملتقى الدولي الأول لمبدعات المسرح يونيو المقبل
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1424 مرة، منذ تاريخ نشره في 2018/03/07
تستضيف مدينية مراكش من 28 الى 30 يونيو المقبل الملتقى الدولي الأول لمبدعات المسرح، الذي تنظمه فرقة"فانوراميك لفنون العرض - مراكش"، تحت شعار: حوارات بصيغة المؤنث"، وذلك بعدد من فضاءات المدينة.
وسينظم الملتقى في دورته التجريبية، فقرات متنوعة من أبرزها، عروضا مسرحية عدة، ومعرضا للكتاب المسرحي"إبداعا ونقدا "بقلم المؤنث، وندوة علمية من تأطير أساتذة باحثين ونقادا مسرحيين تتدارس التصور العام للملتقى لجعله يستجيب لحاجة الساحة المسرحية النسائية.
كما ستستضيف الدورة التي يركز مشروع الفرقة خلالها، والمبني على الانفتاح على تجارب فنية مختلفة، وتوفير أجواء ثقافية مناسبة لشباب الجهة لتوسيع المدارك، وتبادل الخبرات، فعاليات فنية، ويكرم طاقات نسائية فاعلة وفعالة في المشهد الثقافي المغربي والعالمي، مع تأطير ورشات تكوينية مسرحية عدة.
ويندرج هذا المشروع الفني في اطار تكريس المسرح كواجهة للابداع والنضال بالنسبة للمرأة، حتى توصل صوتها من على الخشبات العالمية، حيث ظل المسرح قادرا على امتصاص ما عرف بحركات التحرر النسوي، واحتواء مسار البحث عن مكاسب تطوي الميز والتهميش، والتصدي لكل اشكال التناقضات المجتمعية، بل تعمق الإحساس بقدرة المسرح على تفكيك المركزية الذكورية، وتأكيد التميز والتألق النسائي على الركح.
وستحمل هذه الدورة التحضيرية على عاتقها ترسيخا للمقاربة التشاركية، فتح نقاش مسرحي بصيغة المؤنث لبناء تصور واضح لبقية الدورات المقبلة، إذ سينفتح الملتقى، والى جانب الأعمال المحلية والوطنية على تجارب مختلفة، لتأصيل الممارسة المسرحية النسوية على مهام مسرحية متنوعة تأليفا، وتشخيصا، وإخراجا، وسينوغرافيا، وباقي مهام المسرح، إيماننا بأن المرأة تستطيع أن تتجاوز ما سطّر لها في العمل المسرحي والاقتصار على التمثيل فقط، فبإمكانها أن تضطلع بكافة مهام العمل الفني، كما تستطيع وبكفاءة عالية أن تسير وتدير شأن الفرق المادي والفني