سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت". سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة. سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة. سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر. سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن. سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير. سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة. سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة. سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.
مراكش تستضيف الملتقى الدولي الأول لمبدعات المسرح يونيو المقبل
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1260 مرة، منذ تاريخ نشره في 2018/03/07
تستضيف مدينية مراكش من 28 الى 30 يونيو المقبل الملتقى الدولي الأول لمبدعات المسرح، الذي تنظمه فرقة"فانوراميك لفنون العرض - مراكش"، تحت شعار: حوارات بصيغة المؤنث"، وذلك بعدد من فضاءات المدينة.
وسينظم الملتقى في دورته التجريبية، فقرات متنوعة من أبرزها، عروضا مسرحية عدة، ومعرضا للكتاب المسرحي"إبداعا ونقدا "بقلم المؤنث، وندوة علمية من تأطير أساتذة باحثين ونقادا مسرحيين تتدارس التصور العام للملتقى لجعله يستجيب لحاجة الساحة المسرحية النسائية.
كما ستستضيف الدورة التي يركز مشروع الفرقة خلالها، والمبني على الانفتاح على تجارب فنية مختلفة، وتوفير أجواء ثقافية مناسبة لشباب الجهة لتوسيع المدارك، وتبادل الخبرات، فعاليات فنية، ويكرم طاقات نسائية فاعلة وفعالة في المشهد الثقافي المغربي والعالمي، مع تأطير ورشات تكوينية مسرحية عدة.
ويندرج هذا المشروع الفني في اطار تكريس المسرح كواجهة للابداع والنضال بالنسبة للمرأة، حتى توصل صوتها من على الخشبات العالمية، حيث ظل المسرح قادرا على امتصاص ما عرف بحركات التحرر النسوي، واحتواء مسار البحث عن مكاسب تطوي الميز والتهميش، والتصدي لكل اشكال التناقضات المجتمعية، بل تعمق الإحساس بقدرة المسرح على تفكيك المركزية الذكورية، وتأكيد التميز والتألق النسائي على الركح.
وستحمل هذه الدورة التحضيرية على عاتقها ترسيخا للمقاربة التشاركية، فتح نقاش مسرحي بصيغة المؤنث لبناء تصور واضح لبقية الدورات المقبلة، إذ سينفتح الملتقى، والى جانب الأعمال المحلية والوطنية على تجارب مختلفة، لتأصيل الممارسة المسرحية النسوية على مهام مسرحية متنوعة تأليفا، وتشخيصا، وإخراجا، وسينوغرافيا، وباقي مهام المسرح، إيماننا بأن المرأة تستطيع أن تتجاوز ما سطّر لها في العمل المسرحي والاقتصار على التمثيل فقط، فبإمكانها أن تضطلع بكافة مهام العمل الفني، كما تستطيع وبكفاءة عالية أن تسير وتدير شأن الفرق المادي والفني