سنة 1953 - تقسيم كوريا إلى كوريا شمالية وجنوبية سنة 1844 - وفاة عالم الذرة البريطاني جون هالتون سنة 1954 - التوقيع بالأحرف الأولى على اتفاقية الجلاء البريطاني عن مصر سنة 1958 - وفاة شاه إيران محمد رضا بهلوي في مصر عن واحد وستين عاماً سنة 1980 - افتتاح مصنع الحديد والصلب في منطقة حلوان في مصر سنة 1687 - ولد المؤرخ اللبناني ( يوسف السمعاني ) وهو ماروني لبناني من علماء اللاهوت. سنة 1929 - وقعت اتفاقية جنيف لتحسين معاملة أسرى الحرب. سنة 1941 - القوات اليابانية تصل إلى الهند الصينية خلال الحرب العالمية الثانية. سنة 1956 - وضعت القيادة العسكرية الإنجليزية «الخطة 700» للهجوم على مصر عقب قرار عبد الناصر بتأميم القناة. سنة 1980 - وفاة شاه إيران الأسبق محمد رضا بهلوي أثناء إقامته بمصر التي دفن في أراضيها. سنة 1985 - انقلاب عسكري في أوغندا بقيادة الجنرال تيتو أوكيلو الذي تولى الرئاسة. سنة 1997 - شيعت دمشق شاعر العربية الكبير محمد مهدي الجواهري.
الشاعرة مليكة العاصمي في ضيافة محمود درويش بالرباط
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1570 مرة، منذ تاريخ نشره في 2018/12/17
ضمن برنامجه الثقافي والشعري" شعراء مغاربة في ضيافة محمود درويش"، ينظم بيت الشعر في المغرب بتعاون مع مؤسسة الرعاية لصندوق الإيداع و التدبير أمسية الشاعرة المغربية مليكة العاصمي وذلك يوم الأربعاء 19 دجنبر 2018 في الساعة السادسة مساء بالرواق الفني للمؤسسة.
يقدم الأمسية الشاعر حسن نجمي، ويُحيي فقرتها الفنية الثنائي الموسيقي جبريل بناني على آلة الكمان و بدر الأشهب على آلة الرق.
"نساء في امرأة" أو " إلزا المراكشية " تلك بعض النعوت والصفات التي التصقت بالشاعرة الرائدة مليكة العاصمي، التي تعتبر واحدة من الشخصيات الثقافية والسياسية والأدبية في المغرب التي طبعت، منذ سبعينيات القرن الماضي، الفضاء الأدبي و الشعري والإعلامي والسياسي بلون خاص، غير أن دورها الأهم يظل في إسهامها البارز في صنع الحداثة الشعرية للقصيدة المغربية إلى جانب زملائها من الشعراء المغاربة.
جدير بالذكر أن الشاعرة مليكة العاصمي، التي تزواج بين الكتابة الشعرية والبحثية، علاوة على دورها الإعلامي البارز، حاصلة على الإجازة في الأدب العربي وعلى شهادة الدراسات الأدبية واللغوية المقارنة. نالت دبلوم الدراسات العليا من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط، وانتسبت، في بداية مسارها الوظيفي، إلى حقل التعليم، قبل أن تلتحق كأستاذة للتعليم العالي بكلية الآداب بجامعة محمد الخامس، ثم بجامعة القاضي عياض بمدينة مراكش، المدينة التي شغلت بها مسؤوليات جماعية ونيابية، وذلك ابتداء من سنة 1976، فقد كانت نائبة لرئيس بلدية المدينة الحمراء، كما انتخبت برلمانية عن المدينة لعدة ولايات نيابية.
من دواوينها الشعرية:
كتابات خارج أسوار العالم 1987
أصوات حنجرة ميتة 1989
شيء له أسماء 1997
دماء الشمس وبورتريهات لأسماء مؤجلة2001
كتاب العصف 2008
أشياء تراودها 2015 ....
هذا إلى جانب مؤلفات أخرى حول الحضارة المغربية والعربية والثقافة الشعبية.
حظيت الشاعرة مليكة العاصمي، بالتكريم والاحتفاء من طرف العديد من المؤسسات الوطنية و العربية و الدولية تقديرا لدورها الثقافي والشعري البالغ، و تنويها بوطنيتها وانتصارها للقيم الإنسانية العليا التي نافحت دوما عليها في كتاباتها و خلال مسارها في الحياة والعمل المدني و الثقافي و السياسي، كما ترجمت أشعارها إلى الكثير من اللغات العالمية وتوجد قصائدها في العديد من الأنطولوجيات الخاصة بالشعر المغربي.