سنة 1789 - بدء الهجوم الفرنسي بقيادة نابليون على الإسكندرية سنة 1862 - نهاية حرب الأيام السبعة في أمريكا سنة 1910 - مولد الشاعر محمود حسن إسماعيل سنة 1917 - حكومة النمسا والمجر تعلن الحرب ضد تركيا وبلغاريا (الحرب العالمية الأولى) سنة 1961 - انتحار الاديب الأمريكى الكبير أرنست همنجواى عن 62 عاما مؤلف سنة 1966 - فجرت فرنسا قنبلة نووية في المحيط الهادي. سنة 1972 - وقعت الهند وباكستان معاهدة تدعو لنبذ القوة ضد بعضهما. سنة 1979 - عقد بمدينة فاس المغربية أول اجتماع للجنة القدس. سنة 1988 - وفاة الشيخ عبد الجليل عيسى من علماء الأزهر عن 99 عاما سنة 1990 - مصرع عدة مئات من الحجاج إثر انهيار نفق المعيصم عليهم في منطقة منى سنة 1778 - توفي جان جاك روسو المبشر بالثورة الفرنسية قبل حدوثها بـ 11 سنة. سنة 1930 - ولادة كارلوس منعم زعيم الأرجنتين وهو من أصل عربي سوري. سنة 1956 - إنشاء أول وزارة للصناعة في مصر. سنة 1993 - ألغت فرنسا حظر تصدير السلاح إلى إسرائيل والذي فرض عقب حرب عام 1967. سنة 1962 - الرئيس جمال عبد الناصر يعلن عن قيام الاتحاد الاشتراكي العربي.
" الحكامة الترابية والجهوية بالمغرب، أية مقارابة/ات ؟ "
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1245 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/11/19
تنظم شبكة الفضاء الحر للمواطنة والتكوين والتنمية بالمحمدية، بشراكة مع كل من : منتدى بدائل المغرب، ومجموعة الديمقراطية والحداثة ، واللجنة الجهوية لحقوق الإنسان، جهة الدارالبيضاء – سطات ، والفضاء الجمعوي، وكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية، لقاء وطنيا حول موضوع : " الحكامة الترابية والجهوية بالمغرب، أية مقارابة/ات ؟ " وذلك يوم السبت 24 نونبر 2012، بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية ابتداء من الساعة التاسعة والنصف صباحا،
ويأتي تناول هذا الموضوع في إطار دعم سيرورة دينامية المنظمات المدنية المغربية العاملة في حقل التنمية الديمقراطية، بعد إقرار دستور 2011، وتنصيصه على المقتضيات القانونية للتدبير الجهوي في الباب التاسع ( من الفصل 135 إلى 146 )، والقيام بمبادرات عملية للمساهمة في التنزيل والتأويل الديمقراطيين لمقتضيات الدستور وما نص عليه من قوانين تنظيمية.
ومساهمة من جمعيات المجتمع المدني الديمقراطي في إذكاء النقاش العمومي والتشاور وإبداء الرأي والخروج بخلاصات ذات أهمية، في موضوع الجهوية والحكامة الترابية، فقد تمت صياغة برنامج للقاء متعدد المحاور، ومتنوع الشركاء والمتدخلين بغية تناوله من زوايا نظر ومقاربات مختلفة، تمتد من التاريخي إلى القانوني والتشريعي، وتمر عبر السياسي والاقتصادي والجبائي والاجتماعي والإعلامي، وصولا إلى الثقافي والحقوقي، وذلك من خلال تناول المحاور الكبرى بالدرس والتحليل والنقاش والاقتراح، من طرف متخصصين وخبراء وباحثين وفاعلين وممارسين في المجال، سيحاولون تلمس الإجابة عن تساؤلين محوريين كبيرين هما:
1 - " لماذا إعادة التفكير في طريقة التدبير العمومي للمجال الترابي بالمغرب الآن؟" حيث سيتم ذلك عبر أربع مداخلات في هذا المحور، تتناول قراءة في مسار تطور نماذج التدبير العمومي للمجال الترابي بالمغرب،وتحديد طبيعة التصور والرؤية والأسس التي بني عليها مقترح الجهوية المتقدمة/الموسعة، ومدى إمكانية إجابته عن متطلبات ورهانات التنمية الديمقراطية المنشودة، مع محاولة الإسهام في تحديد المرجعيات والأسس التي يجب أن تؤطر تفكيرنا في صياغة واقتراح النموذج الأمثل للجهوية ببلادنا، مع الأخذ بعين الاعتبار تطلعات ورهانات وانتظارات عموم المواطنين/ات، وخاصة تلك المتعلقة بالحركة الشبابية والحركة النسائية.
2 ـ " أي دور وأي مكانة وأي تصور للفاعلين/ات في صياغة وتنفيذ النموذج الأمثل للجهوية بالمغرب؟" حيث سيتم تخصيص خمس ورشات موضوعاتية للتفكير، للإجابة عن هذا التساؤل المحوري/ من طرف فاعلين/ات في المجال الاقتصادي والمالي، وفي المجال الاجتماعي والسياسي والثقافي والعلمي، وفي الحقل المدني والحقوقي والإعلامي.
وستنتهي أشغال هذا اللقاء الوطني الهام بصياغة التوصيات والمقترحات الصادرة عنه في مذكرة خاصة.